بثنائية.. الفيحاء يتجاوز الرائد
الدفاع المدني: احذروا الاقتراب من تجمعات السيول وعبور الأودية
إحصائية تؤكد قوة الاتحاد الهجومية
غودوين يقترب من معادلة أفضل أرقامه
الاتحاد يسعى لمعادلة ثاني أطول سلسلة تهديف
تنبيه من حالة مطرية على منطقة الحدود الشمالية
رئيس أوكرانيا يرفض أي صفقات سلام دون مشاركة كييف الكاملة بالمفاوضات
التعاون يخطف فوزًا قاتلًا ضد الخليج
شوط أول سلبي بين الرائد والفيحاء
الصداع العنقودي.. دراسة توضح أشدّ أنواع الألم البشري
تواصلت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره إيلون ماسك على البيروقراطية أمس الجمعة بطرد حوالي 10 آلاف موظف كانوا يضطلعون بمهام عديدة، من إدارة الأراضي الفيدرالية إلى رعاية قدامى المحاربين.
تم إنهاء عمل موظفين في وزارات الداخلية والطاقة وشؤون قدامى المحاربين والزراعة والصحة والخدمات الإنسانية في حملة استهدفت في معظمها حتى الآن الموظفين تحت الاختبار في عامهم الأول في العمل والذين يتمتعون بمستوى أقل من الأمان الوظيفي.
وبالإضافة إلى عمليات الفصل، التي أوردت رويترز ووسائل إعلام أمريكية كبرى أخرى الأنباء عنها، قال البيت الأبيض إن نحو 75 ألف موظف قبلوا عرضًا من ترامب وماسك للاستقالة طواعية. ويعادل هذا نحو 3% من القوة العاملة المدنية التي يبلغ قوامها 2.3 مليون.
ويقول ترامب إن الحكومة الفيدرالية متضخمة للغاية وأن الكثير من الأموال تضيع هباء بسبب الهدر والاحتيال.
وتبلغ ديون الحكومة نحو 36 تريليون دولار، وبلغ عجزها 1.8 تريليون دولار العام الماضي، ويتفق الحزبان على الحاجة إلى إجراء إصلاحات.
لكن الديمقراطيين في الكونجرس يقولون إن ترامب يتعدى على السلطة الدستورية للهيئة التشريعية بشأن الإنفاق الفيدرالي، حتى مع دعم الجمهوريين أصحاب الأغلبية في مجلسي الكونغرس هذه التحركات إلى حد كبير.