اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها لليوم الثالث على التوالي
خسارة الاتفاق ضد دهوك بهدف
ماكرون يتحدث عن دفاع فرنسي نووي عن أوروبا والاستغناء عن أمريكا
إمساكية يوم 6 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
قطر تستضيف كأس العرب 2025
جوائز المشاركين في كأس العالم للأندية 2025
ازدانت فياض غرب رفحاء، بمنطقة الحدود الشمالية باللون الأخضر في مشهد طبيعي أخّاذ، تجوب خلاله قطعان الإبل المراعي الموسمية بالمنطقة، وأصبح وجهة مفضلة لمربي الإبل ومحبي التصوير وهواة الطبيعة.
ويحرص ملاك الإبل على الاستفادة من هذه المراعي الطبيعية التي تزخر بالأعشاب الغنية، التي تسهم في جودة إنتاج القطعان من الحليب واللحوم, كما تجتذب الفياض الزوار الذين يوثقون بعدساتهم لوحة طبيعية مميزة، تمتزج فيها ألوان الصحراء مع خضرة المراعي الموسمية.
وتعد الإبل رمزًا أصيلًا للهوية الثقافية للمملكة، حيث ترتبط بحياة البادية وتشكل جزءًا من التراث العربي العريق، وتمثل الفياض إحدى الوجهات المهمة لمربي الإبل، خاصة خلال موسم الربيع، الذي يحوّلها إلى مرعى خصب يعكس التنوع البيئي الفريد للمملكة.
وأكد عدد من مربي الإبل أن هذه الفياض توفر بيئة مثالية للرعي، بفضل تنوع الغطاء النباتي الذي يعزز صحة الإبل ويثري جودة إنتاجها، مما يعكس أهمية الحفاظ على هذه المراعي الطبيعية واستدامتها.