الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أعلن الرئيس الحالي دونالد ترامب أنه أقال 4 موظفين، من إدارة الرئيس السابق، جو بايدن، بينهم الجنرال السابق مارك ميلي من المجلس الاستشاري للبنية التحتية الوطنية.
كما كشف أن المسؤولين الأربعة هم خوسيه أندريس من المجلس الرئاسي للرياضة واللياقة البدنية والتغذية، وبراين هوك من مركز ويلسون للباحثين، وكيشا لانس بوتومس من المجلس الرئاسي للصادرات، بالإضافة إلى ميلي.
كذلك أشار إلى أن تلك الإقالات تأتي بسبب عدم توافق هؤلاء الموظفين مع رؤيته “لجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى”، وفق تعبيره.
وختم ترامب منشوره بعبارته المأثورة “أنتم مطرودون!”، التي اشتهر بها في برنامج تلفزيون الواقع الناجح الذي كان يقدمه “ذي أبرينتيس”.
أتت تصريحات الرئيس الأمريكي بعد ساعات على إصدار بايدن أمس الاثنين، عفوا عن الدكتور أنتوني فاوتشي والجنرال المتقاعد مارك ميلي وأعضاء لجنة مجلس النواب التي حققت في هجوم 6 يناير على مبنى الكابيتول ، وذلك في استخدام غير عادي لسلطاته الرئاسية في ساعاته الأخيرة للحماية من “انتقام محتمل” من قبل إدارة ترامب المقبلة.
وجاء قرار بايدن بعدما حذر ترامب من قائمة أعدها مسبقًا مليئة بمن ناصبوه العداء سياسيًّا أو سعوا إلى محاسبته على محاولته إلغاء خسارته في انتخابات 2020 ودوره في اقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021.
فيما أكد الرئيس السابق أنه لا ينبغي اعتبار قرارات العفو هذه على أنه اعتراف بتورط أي فرد في أي مخالفة، داعيًا إلى عدم إساءة تفسيرها.
يشار إلى أن فاوتشي كان شغل منصب مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية لنحو 40 عامًا، ومن بينها خلال فترة ولاية ترامب.
كما شغل لاحقًا منصب كبير المستشارين الطبيين لبايدن حتى تقاعده في عام 2022.وساعد في تنسيق عملية تصدي البلاد لجائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
إلا انه أثار غضب ترامب عندما قاوم مفاهيمه للصحة العامة غير المختبرة.
ليتحول منذ ذلك الحين هدفًا للكراهية والانتقادات اللاذعة من حزب الجمهوريين، الذين ألقوا باللوم عليه في تفويضات استخدامات قناع الوجه (الكمامة) وغيرها من السياسات التي اعتقدوا أنها تنتهك حقوقهم، حتى مع وفاة مئات الآلاف من الأشخاص.
فيما وصف ميلي، الرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة، ترامب بأنه فاشٍ وقام بتفصيل سلوكه حول التمرد المميت في 6 يناير، ما فاقم غضب الرئيس الأمريكي ضده.