مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 800 سلة غذائية في صيدا
عطيف: الأخضر يُعاني من ظروف صعبة قبل لقاء اليابان
توزيع أكثر من 17 مليون وجبة إفطار صائم في الحرمين خلال 21 يومًا من رمضان
الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة اليابان
الأحوال المدنية تعلن تقديم الخدمات وإيصال الوثائق خلال إجازة عيد الفطر
تنفيذ أكثر من 24 مليون عملية إلكترونية عبر أبشر في فبراير
خالد الفيصل يستقبل نائبه ويطّلع على جهود الجهات خلال شهر رمضان
القبض على مواطن نقل 13 مخالفًا في جازان
السياحة تواصل ضبط الفنادق المخالفة والغرامة تصل إلى مليون ريال
الأفواج الأمنية تشارك في معرض الداخلية للتعريف بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن
يوضح الأطباء، أن نوعية الطعام وممارسة التمارين الرياضية، تلعب دورًا حاسمًا في بناء العضلات بشكل عام.
كما أن توقيت تناول الطعام ونوعيته لهما تأثير مهم على ما يشعر به المرء أثناء التمرين، ومن المهم التفكير جيدًا فيما يأكله الشخص عند ممارسة التمارين الرياضية.
وبحسب صحيفة Times of India، هناك 10 أطعمة خارقة يمكن أن تساعد في تقوية عضلات الساقين على وجه التحديد:
يشبه صدر الدجاج البطل الخارق في الأطعمة التي تساعد على بناء العضلات. فهو غني بالبروتين عالي الجودة، ومثالي لدعم تعافي العضلات ونموها. إذ تحتاج الساقان إلى البروتين لتصبح أقوى، ويوفر صدر الدجاج هذا البروتين من دون أي دهون إضافية. كما أن صدر الدجاج خال من الدهون ومليء بالعناصر التي تعزز بناء العضلات.
إن الزبادي اليوناني مليء بالبروتين اللازم لمساعدة العضلات على النمو. كما أنه مليء بالكالسيوم، وهو ضروري لعظام قوية ومهم عند القيام بكل تمارين القرفصاء والقفز. كما يساعد البروبيوتيك الموجود بالزبادي اليوناني في الحفاظ على سعادة الجهاز الهضمي، حتى يتمكن الجسم من امتصاص جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها. كذلك يدعم البروتين الموجود في الزبادي اليوناني إصلاح العضلات، بينما يساعد الكالسيوم في الحفاظ على قوة العظام.
يمكن أن يكون التوفو هو البطل المجهول في عالم الأطعمة النباتية. هو طعام مصنوع من فول الصويا غني بالبروتين كما أنه بديل رائع للحوم. كذلك يحتوي التوفو على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة التي يحتاجها الجسم لنمو العضلات. فضلًا عن أنه غني بالمغنيسيوم، الذي يساعد في منع تقلصات العضلات بما يجعل تناوله مثاليًّا عند ممارسة الجري لمسافات طويلة أو تمارين الساق المكثفة.
تتميز السبانخ بأنها غنية بالحديد، الذي يساعد الأكسجين على الانتقال عبر الدم والوصول إلى العضلات، مما يعزز القدرة على التحمل والأداء. كما أن السبانخ مليئة بالبوتاسيوم، الذي يساعد على منع تقلصات العضلات.
تحتوي على كربوهيدرات معقدة، وتوفر طاقة مستدامة عند ممارسة التمارين الرياضية. كما أنها غنية بالبيتا كاروتين والبوتاسيوم، اللذين يدعمان وظيفة العضلات ويساعدان في منع التقلصات. إذ تعمل الكربوهيدرات الموجودة في البطاطا الحلوة على تغذية العضلات، بينما يساعد البوتاسيوم في منع تقلصاتها أثناء التمارين الرياضية المكثفة.
إن سمك السلمون غني بأحماض أوميجا-3 الدهنية، التي تساعد في تقليل الالتهاب ودعم صحة المفاصل. حيث تحتاج الأرجل القوية إلى مفاصل قوية، ويمكن لأحماض أوميجا-3 أن تحافظ على ترطيب المفاصل وصحتها. كما يمكن أن يساعد تناول سمك السلمون في تقليل الالتهاب بالعضلات والمفاصل، بينما يساعد محتواه من البروتين في تعافي العضلات ونموها.
إن الكينوا عبارة عن بروتين نباتي كامل، ما يعني أنه يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة التي يحتاجها الجسم لاستعادة العضلات ونموها. كما أنها غنية بالمغنيسيوم، الذي يلعب دورًا في وظيفة العضلات وتقليل التقلصات.
تعتبر بذور الشيا مصدرًا رائعًا للأحماض الدهنية أوميجا-3 والألياف النباتية، ما يجعلها مثالية لتقليل الالتهاب ودعم صحة المفاصل. كما يمكن أن تساعد الأحماض الدهنية أوميجا-3 الموجودة في بذور الشيا أيضًا في تحسين تعافي العضلات بعد تمارين الساق المكثفة. فضلًا عن أنها توفر طاقة وترطيبًا يدومان طويلًا، بفضل قدرتها على امتصاص الماء.
يُعرف الشمندر أو البنجر بقدرته على تعزيز القدرة على التحمل. فهو يحتوي على نسبة عالية من النترات، التي تساعد على تحسين تدفق الدم وزيادة توصيل الأكسجين إلى العضلات، مما يسمح بأداء أفضل أثناء تمارين الساق. ويحتوي البنجر أيضًا على مركبات مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تقليل الألم وتسريع التعافي.
يعتبر اللوز مصدرًا رائعًا للدهون الصحية والبروتين والمغنيسيوم، وكلها تدعم وظائف العضلات والتعافي. إذ يساعد المغنيسيوم الموجود في اللوز على منع التقلصات وتشنجات العضلات، مما يجعله وجبة خفيفة ممتازة لأي شخص يعمل بانتظام على ساقيه. كما يوفر اللوز أيضًا طاقة مستدامة ويمكن أن يكون وجبة خفيفة رائعة قبل التمرين.