قصة أكبر طالب في حلقات تحفيظ القرآن بالمسجد النبوي وظائف شاغرة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية توقعات بأمطار غزيرة ورياح على معظم المناطق من الأحد للأربعاء لقطات لاقتران القمر الأحدب مع الزهرة في سماء الشمالية هل يغيب سافيتش عن مواجهة الاتحاد؟ مايك جونسون رئيسًا لمجلس النواب الأمريكي رسالة مؤثرة من النصر لـ كريستيانو رونالدو فهد الهريفي: أعلن مساعدة الجمعان بدون منصب وظائف إدارية شاغرة في شركة EY كانسيلو يغيب عن مران الهلال
حذر تحقيق أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” من أن العشرات من المتحرشين المحتملين بالأطفال استغلوا صناعة المؤثرين على الأطفال بشكل كبير.
وقام هؤلاء بتقديم أنفسهم كمصورين أو خبراء في وسائل التواصل الاجتماعي للتقرب من الأطفال.
ويقال: إن أحد هؤلاء الرجال، مايكل ألين ووكر، وعد الأمهات بأن بناتهن سيكتسبن عددًا كبيرًا من المتابعين على منصة “إنستجرام” تحت إشرافه.
ويدير ووكر أعماله من سجن الولاية، حيث يقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا بتهمة الاستغلال الجنسي للأطفال.
كما تفاخر ووكر على “تيليجرام” حيث يتواصل العديد من هؤلاء الرجال، بأنه رأى صورًا جنسية لمؤثرين على الأطفال، وفقًا للتقرير.
وبحسب التحقيق، يكتسب الرجال ثقة الأمهات، حيث يقترحون صورًا لأطفالهن لا تظهر فيها أي عُري صريح.
وفي أحيان أخرى، ورد أن الرجال عرضوا المال مقابل ملابس أطفال مستعملة أو مقابل صور غير موجودة في حساب الطفل.
وقال ريان دانييلز، المتحدث باسم “ميتا” لصحيفة “نيويورك تايمز”: إن هناك حماية على حسابات المراهقين للحد من التفاعلات مع الغرباء.
بالنسبة للحسابات التي يديرها أحد الوالدين، يكون للوالد التحكم في إعدادات الخصوصية والمحتوى وكيفية تفاعل الحساب مع الحسابات الأخرى.