رياح عاتية وغبار يضربان شمال السعودية اليوم ضبط مواطن لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بالرياض وظائف إدارية وهندسية شاغرة في معهد الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة سير وظائف شاغرة بـ شركة طيران أديل وظائف شاغرة في مركز إدارة النفايات وظائف شاغرة بـ شركة طيران الرياض وظائف شاغرة لدى الخطوط القطرية وظائف شاغرة للجنسين في متاجر الرقيب مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 500 سلة غذائية في بنجلاديش
مصطلح نردده كل يوم ربما مع أطفالنا ولا نعرف مدى الضرر الذي يلحقه بهم وبتكوين شخصيتهم، وذلك رغبة منّا في تحفيزهم على تحقيق أمر ما.
فقد كشف عالم الاجتماع وأستاذ كلية كولومبيا للأعمال آدم جالينسكي، أن إحدى العبارات التي يعتقد أننا نحاول استخدامها بطريقة تحفيزية ولكننا لا ندرك مدى الضرر الذي تسببه للأطفال هي عبارة “أنا أشعر بخيبة أمل فيك”.
ويستخدم الآباء هذه العبارة عادةً عندما يريدون تصحيح سلوك ما، لكن قولها يمكن أن يتسبب في حدوث العكس، وفق مقابلة أجرتها شبكة “سي إن بي سي” مع جالينسكي.
فيما يفسر عالم الاجتماع هذا الأمر بأنه يغرس في الأطفال شعوراً بالخجل، والخجل ليس عاطفة مثمرة، لافتًا إلى أنه إذا جعل الأطفال يشعرون بالخجل ليس بالأمر الجيد أبدا.
ولا يشجع الخجل على التفكير النقدي أو حل المشكلات، بل أنه “مُنهِك ومُزعزع للاستقرار”، كما يقول جالينسكي.
من ناحية أخرى، يمكن أن يحفز الشعور بالذنب الأطفال على إيجاد حل.
وفي هذا الإطار أوضح قائلا إن “الذنب يؤدي إلى الإصلاح، لكن الخجل غالبًا ما يؤدي إلى التجنب”.
وإذا كنت تريد أن يتعلم أطفالك من أخطائهم، فلا تكتف بإخبارهم بأن ما فعلوه خطأ، بل اسألهم كيف يمكنهم القيام بعمل أفضل في المستقبل.
وختم جالينسكي ناصحًا الآباء بعدم قول “أنا محبط لأنك لم تقم بواجبك المنزلي”، بل يمكنهم القول: “كيف يمكننا إنشاء نظام حيث يمكنك إنجاز واجبك المنزلي؟ دعنا نفكر في خطة للقيام بذلك”.
وهذا يعلم الأطفال أنهم قادرون على مواجهة التحديات، حتى لو لم يتمكنوا من القيام بها بشكل صحيح في المرة الأولى أو الثانية.