السجن وغرامات مليونية بحق مخالفين لنظام السوق المالية
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 225 كيلو قات في عسير
الفتح والرائد يسعيان لاستعادة التوازن
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11725.88 نقطة
مشروع محمد بن سلمان يجدد جواثا ثاني مسجد صليت فيه الجمعة بالإسلام
حكام مباريات اليوم بدوري روشن
إطلاق 16 كائنًا فطريًّا في محميتي الحجر ووادي نخلة
شؤون الحرمين الشريفين: غسل الملابس ونشرها بالساحات ينافي قدسية المكان
بدء أعمال السجل العقاري لـ 159 قطعة عقارية في الجموم
جوازات جسر الملك فهد حراك وسرعة إنجاز في خدمة المسافرين
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية، اليوم الخميس: “إن محادثات الحكومة مع شركائها بشأن احتمال نشر فرق عسكرية أجنبية في أوكرانيا لا تزال في مراحلها المبكرة للغاية”، وإن من السابق لأوانه الحديث عن أرقام محددة.
وأضاف هيروهي تيخي للصحافيين في كييف: “أجل، النقاش جارٍ حول الفرق العسكرية للقوى الأجنبية التي قد يمكن نشرها في أوكرانيا”.
وأكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، في وقت سابق، أن الاتحاد الأوروبي “مستعد” لقيادة جهود الدعم العسكري لأوكرانيا “في حال لا تريد الولايات المتحدة القيام بذلك”.
وشددت كالاس كذلك، قبل اجتماع لمجموعة الاتصال لشركاء كييف في ألمانيا، على ثقتها بأن واشنطن “ستواصل دعم أوكرانيا”، مضيفة: “مهما كانت هوية رئيس الولايات المتحدة، ليس من مصلحة أميركا أن تكون روسيا القوة العظمى الأكبر في العالم”.
ومن جانبه، اعتبر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الخميس، أن انتشار قوات غربية في أوكرانيا سيساعد “في إرغام روسيا على السلام”، نقلًا عن فرانس برس.
وقال زيلينسكي خلال اجتماع في ألمانيا لـ”مجموعة الاتصال”، التي تضم أبرز حلفاء كييف: إن “انتشار كتائب تابعة لشركاء هو واحد من أفضل الأدوات” بهدف “إجبار روسيا على السلام”.
والتقى زيلينسكي، الخميس، في ألمانيا حلفاء أوكرانيا المجتمعين برعاية الولايات المتحدة.
وهو الاجتماع الأخير لـ”مجموعة الاتصال” لشركاء كييف في قاعدة رامشتاين الجوية الأميركية قرب فرانكفورت الذي شارك فيه وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، في إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن.
ويعد الاجتماع رقم 25 لمجموعة الاتصال بغرض توفير السلاح لكييف في مواجهة الجيش الروسي.
وتخشى كييف تخفيضًا جذريًّا في دعم الولايات المتحدة لبلاده وضغط من ترامب لكي تقوم كييف بتنازلات للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.