القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
الدراسة عن بُعد في الشرقية.. غدًا
الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
حالة من الصدمة يعيشها أهالي مدينة جزائرية على وقع جريمة بشعة، راح ضحيتها أربعة أطفال تم حرقهم ورميهم في المجاري.
ووقعت الحادثة التي هزت الرأي العام في الجزائر، مساء الأربعاء، بمنطقة “واد نشو” في ولاية غرداية (612 كيلومترًا جنوب العاصمة الجزائر).
وفي التفاصيل سمع سكان الحي في حدود الساعة الثالثة من مساء أمس، صراخا من طرف الأطفال، وظنوه في البداية لعبًا عاديًّا، قبل أن يخرج أحد الشباب ليتفقد المكان، حيث اصطدم بهول المنظر، وشرع هو الآخر في الصراخ، ليتجمع سكان المنطقة حول منظر أطفال محترقين في بالوعة صرف صحي.
وبعد مجيء مصالح الدرك الوطني، اكتشفت أن الأمر يتعلق بأربعة أشقاء (تتراوح أعمارهم بين 5 و11 سنة)، حيث تم القبض على الفاعل الذي يرجح أنه الوالد الذي لم يعثر عليه، فيما باشرت نيابة محكمة غرداية التحقيق في القضية، إذ تنقل وكيل الجمهورية إلى موقع الحادثة.
وتفاعل الجزائريون كثيرًا مع الحادثة، حيث اعتبروا أن “هذه الحوادث البشعة صارت ظاهرة”، خاصة وأن المشتبه الأول هو الوالد.