الجزائر تتسلم أولى مقاتلات سو-35 وتنتظر سو-57
موعد إيداع حساب المواطن دفعة إبريل
أمطار غزيرة وصواعق وبرد على عسير حتى التاسعة مساء
استقرار أسعار النفط في التعاملات الآسيوية
تباطؤ التضخم في بريطانيا إلى 2.8% خلال فبراير
أمريكا تُعرب عن امتنانها لولي العهد على قيادته الحكيمة ورعايته لاستضافة المحادثات الروسية والأوكرانية
القبض على شخصين لترويجهما الشبو في الشرقية
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًّا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
أوضح أطباء أسنان يابانيون أنهم يختبرون عقارًا رائدًا لديه القدرة على تحفيز نمو براعم الأسنان الخاملة تحت اللثة، وإنهم يأملون أن يقدم العقار بديلًا لأطقم الأسنان والغرسات، من خلال هذه الأسنان المخفية.
وعلى عكس الزواحف والأسماك، التي تستبدل أنيابها عادةً بشكل منتظم، ينمو لدى البشر مجموعتان فقط من الأسنان.
ولكن تحت اللثة لدينا براعم خاملة من الجيل الثالث، كما يوضح لكاتسو تاكاهاشي، رئيس جراحة الفم في مستشفى معهد الأبحاث الطبية كيتانو في أوساكا.
ووفق “مديكال إكسبريس”، بدأ تاكاهاشي وفريقه التجارب السريرية في مستشفى جامعة كيوتو، وهو ما وصفه بأنها تقنية “جديدة تمامًا” في العالم.
وفي مقابل العلاجات الاصطناعية المستخدمة للأسنان المفقودة نتيجة التسوس أو المرض أو الإصابة، والتي يُنظر لها على أنها مكلفة وتتطلب تدخلًا جراحيًّا، تقدم هذه التقنية المستقبلية مزايا “استعادة الأسنان الطبيعية”.
وتشير الاختبارات التي أجريت على الفئران والقوارض إلى أن منع بروتين يسمى USAG-1 يمكن أن يوقظ المجموعة الثالثة من الأسنان الخاملة، ونشر الباحثون صوراً مختبرية لأسنان حيوانية أعيد نموها.
وفي دراسة نُشرت العام الماضي، قال الفريق: إن “علاجهم بالأجسام المضادة في الفئران فعال لتجديد الأسنان ويمكن أن يكون اختراقًا في علاج تشوهات الأسنان لدى البشر”.
وفي الوقت الحالي، يعطي هذا الفريق الطبي الأولوية للاحتياجات “المؤلمة” للمرضى الذين لديهم 6 أسنان دائمة أو أكثر مفقودة منذ الولادة.
وهي حالة وراثية تؤثر على حوالي 0.1% من الناس، الذين قد يعانون من مشاكل شديدة في المضغ.
وفي اليابان غالبًا ما يقضي هؤلاء معظم فترة مراهقتهم وهم يرتدون قناع وجه لإخفاء الفجوات الواسعة في أفواههم، كما قال تاكاهاشي.
لذلك فإن الدواء يستهدف الأطفال في المقام الأول، ويريد الباحثون توفيره في وقت مبكر من عام 2030.