احذروا تنظيف الأذن بالأعواد القطنية بدء إيداع دعم حساب المواطن لشهر ديسمبر شاملًا الدعم الإضافي 6 فئات لتذاكر المباراة الافتتاحية لـ خليجي 26 الخارجية السعودية: إسرائيل تخرب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها بالاستيلاء على المنطقة العازلة بالجولان منتدى الرياض الاجتماعي الخامس يختتم فعالياته بعدة توصيات مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يرفع عدد المتأهلين للنهائيات 100 ألف ريال غرامة امتناع أي جهة عن العمل وفق بطاقة امتياز لكبار السن تغيير موعد مباراتين لـ ليفربول في الدوري الإنجليزي طرح تذاكر مباريات المنتخب السعودي في خليجي 2026 7 أشواط تأهيلية للسعوديين في اليوم السابع لمهرجان الصقور
أبهر ملف السعودية لاستضافة نهائيات مونديال 2034 العالم، وحصل على تقييم تاريخي من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
وأعلن كونجرس فيفا الاستثنائي بالأمس، عن استضافة السعودية كأس العالم 2034، حيث تم التصويت بالتزكية، باعتبارها الدولة الوحيدة المرشحة، لتفوز بتنظيم البطولة العالمية للمرة الأولى في تاريخها.
ومنح فيفا، ملف السعودية لاستضافة كأس العالم 2034، على تقييم 419.8 من 500، والذي يعد أعلى تقييم فني يمنحه الاتحاد الدولي عبر التاريخ لملف تم تقديمه لاستضافة المونديال.
واستوفى الاتحاد السعودي لكرة القدم، اشتراطات فيفا لاستضافة المونديال، وبأرقام تفوق المطلوب، حيث إنه متطلبات الاتحاد الدولي كانت 14 ملعبًا، فيما ضم الملف 15 ملعبًا.
وطلب فيفا، وجود 4 ملاعب قائمة أو قيد الإنشاء أو التجديد، و80 ألف متفرج في ملعب الافتتاح والنهائي، فيما ضم ملف السعودية؛ 4 ملاعب قائمة، 3 قيد الإنشاء و8 جديدة مخطط لها، وبلغت سعة إستاد الملك سلمان 92 ألفًا.
وكان من متطلبات الفيفا أيضًا، أن تكون سعة الملاعب المضيفة لمنافسات الدور نصف النهائي 60 ألفًا، وشهد الملف تواجد إستادي الملك سلمان ومدينة الملك فهد، وبلغت سعتهما 92 ألفًا و70 ألفًا.
واشترط الفيفا، أن تكون سعة ملاعب مرحلة المجموعات ودور الـ16 وربع النهائي، 40 ألفًا، ومقران لمعسكرات تدريب حكام البطولة، ووصلت السعة في ملاعب السعودية لـ40 ألفًا، بجانب معسكرين للحكام في الرياض.
كما طلب الفيفا، 72 موقعًا للمعسكرات، فيما شهد الملف تواجد 134 منشأة تدريب، 60 منشأة تدريب تابعة للملاعب في المدن الـ5 المضيفة، و72 معسكر تدريب في 15 مدينة.
ويتواجد في ملف السعودية 10 مواقع مهرجان للمشجعين، كما وفر 16 مطارًا دوليًا، و230 ألف وحدة فندقية في المدن المستضيفة، بالإضافة إلى سهولة التنقل بين المدن في فترات زمنية قصيرة من خلال مشروع “مترو الرياض”.