كريم بنزيما يعتزم العودة لريال مدريد
السديس يلتقي مع الأئمة ويطلق مبادرات نوعية ويعظم رسالة المسجد النبوي الوسطية
مشروع الأمير محمد بن سلمان يحافظ على الاستدامة المطبقة قبل 271 عامًا في مسجد الحصن الأسفل
الخارجية الفلسطينية تدين استهداف الاحتلال الإسرائيلي مستشفيات قطاع غزة
لماذا ينجذب الناس للأخبار السيئة ويودون مشاركتها؟
الحج والعمرة: 4 إرشادات لوقاية ضيوف الرحمن من العدوى التنفسية
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
زلزال بقوة 5 درجات يضرب وسط إيران
المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 1390 حالة ضبط خلال أسبوع
حفظ النعمة توزّع أكثر من 19 ألف وجبة من فائض الإفطار بالمسجد النبوي
أوضح الدكتور محمد أحمد استشاري الطب النفسي، أسباب انهيار الموظف بعد العمل، والذي يصل إلى حد الصراخ والجلوس وحيدًا.
وقال عبر العربية إف إم: إنه خلال العقود السابقة كانت معظم الأعمال حكومية وكانت ساعات الدوام أقل من الوضع الراهن الحالي، ومع ظهور الرأسمالية وتفردها، أصبح العمل موكل إلى شركات تبحث عن ربحية بغض النظر عن صحة العامل النفسية أو البدنية وتهميش العامل الأخلاقي مما ولد ضغوطًا عالية على الموظفين مع طول ساعات العمل بكمية إنتاجية أكثر من الماضي.
وتابع استشاري الطب النفسي، أن الشركات أيضًا عليها ضغوط من جهات أخرى فأصبحت عوامل الضغوط متصلة يدفع ثمنها الموظفون بسبب كمية العمل المطلوب منهم؛ مما يؤدي إلى شعور الموظف بإنهاك وعصبية بعد عودته إلى البيت وقد يصل الأمر بالبعض إلى اضطرابات نفسية حال لم يكن لديه قدرة على تحمل التوتر، مع حدوث ردود فعل أكبر من مستوى الحدث، وقد يشعر الشخص باضطرابات في النوم.