الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
مساء الحِجر فعالية ثقافية تفاعلية تُبرز تاريخ العُلا عبر العصور
4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
أبهر ملف السعودية لاستضافة نهائيات مونديال 2034 العالم، وحصل على تقييم تاريخي من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
وأعلن كونجرس فيفا الاستثنائي بالأمس، عن استضافة السعودية كأس العالم 2034، حيث تم التصويت بالتزكية، باعتبارها الدولة الوحيدة المرشحة، لتفوز بتنظيم البطولة العالمية للمرة الأولى في تاريخها.
ومنح فيفا، ملف السعودية لاستضافة كأس العالم 2034، على تقييم 419.8 من 500، والذي يعد أعلى تقييم فني يمنحه الاتحاد الدولي عبر التاريخ لملف تم تقديمه لاستضافة المونديال.
واستوفى الاتحاد السعودي لكرة القدم، اشتراطات فيفا لاستضافة المونديال، وبأرقام تفوق المطلوب، حيث إنه متطلبات الاتحاد الدولي كانت 14 ملعبًا، فيما ضم الملف 15 ملعبًا.
وطلب فيفا، وجود 4 ملاعب قائمة أو قيد الإنشاء أو التجديد، و80 ألف متفرج في ملعب الافتتاح والنهائي، فيما ضم ملف السعودية؛ 4 ملاعب قائمة، 3 قيد الإنشاء و8 جديدة مخطط لها، وبلغت سعة إستاد الملك سلمان 92 ألفًا.
وكان من متطلبات الفيفا أيضًا، أن تكون سعة الملاعب المضيفة لمنافسات الدور نصف النهائي 60 ألفًا، وشهد الملف تواجد إستادي الملك سلمان ومدينة الملك فهد، وبلغت سعتهما 92 ألفًا و70 ألفًا.
واشترط الفيفا، أن تكون سعة ملاعب مرحلة المجموعات ودور الـ16 وربع النهائي، 40 ألفًا، ومقران لمعسكرات تدريب حكام البطولة، ووصلت السعة في ملاعب السعودية لـ40 ألفًا، بجانب معسكرين للحكام في الرياض.
كما طلب الفيفا، 72 موقعًا للمعسكرات، فيما شهد الملف تواجد 134 منشأة تدريب، 60 منشأة تدريب تابعة للملاعب في المدن الـ5 المضيفة، و72 معسكر تدريب في 15 مدينة.
ويتواجد في ملف السعودية 10 مواقع مهرجان للمشجعين، كما وفر 16 مطارًا دوليًا، و230 ألف وحدة فندقية في المدن المستضيفة، بالإضافة إلى سهولة التنقل بين المدن في فترات زمنية قصيرة من خلال مشروع “مترو الرياض”.