ضبط مخالف بمنطقة جازان لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر التجارة تعزز منظومة التشريعات بـ 5 أنظمة ولوائح جديدة حريق بمدرج زراعي في أبها والدفاع المدني يباشر القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين لنظام أمن الحدود درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرّمة وجازان الأعلى وتبوك وحائل الأدنى عمليات نوعية.. إحباط تهريب 246 كجم قات وحشيش و26 ألف قرص محظور هيئة الاتصالات ووكالة الفضاء تُطلقان منافسة SpaceUp العالمية هيئة الإحصاء تُطلق مختبر الابتكار وتحدد أهدافه 5 نصائح مهمة للحفاظ على ضغط الدم الطبيعي الصين تبقي على أسعار الفائدة الرئيسية للقروض دون تغيير
كشف المدير الفني الإسباني ميكيل أرتيتا، عن طموحه مع آرسنال، مؤكدًا أنه لا يفكر في مستقبله كثيرًا، وذلك في الذكرى السنوية الخامسة على توليه مهمة تدريب الجانرز.
وتولى أرتيتا، تدريب الفريق الأول لكرة القدم بنادي آرسنال، وهو يتواجد في المركز العاشر بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، وذلك بعد 3 أسابيع من إقالة المدير الفني أوناي إيميري.
وتمكن المدرب الإسباني، من إحداث نقلة في آرسنال، حيث تطور الأداء كثيرًا، وبات منافسًا قويًّا، إلا أنه أكد أنه لا يتصور نفسه في المنصب ذاته بعد مرور 5 سنوات أخرى.
وبسؤاله عما إذا كان يتخيل نفسه مدربًا لأرسنال لـ5 أعوام أخرى، أجاب أرتيتا على الفور: “لا.. أعتقد أنه يجب أن تعيش في الوقت الحالي في هذه الوظيفة”.
وواصل المدرب الإسباني، تصريحاته في هذا الشأن قائلًا: “وبكل وضوح يجب أن تخطط لما سيأتي على المدى المتوسط، والطويل، هذا مؤكد، وعقدنا العديد من المحادثات فيما يتعلق بهذا الشأن”.
وأضاف: “لكن أعتقد أن الطاقة يجب أن تكون في وقتها، مع الانتباه لكل تفصيلة وفهم كيفية سير الأمور، ووضع المزيد من العمليات لتحسين اتخاذ القرارات، ودائمًا أن يكون الهدف هو إبقاء الجميع في أفضل حالة، للحصول على أفضل ما لديهم، والتأكد من أنهم يشعرون بأنهم جزء مما يفعلونه”.
وتابع أرتيتا: “من المستحيل في الوقت الحالي أن أتخيل نفسي مدربًا لفريق آخر في الدوري الإنجليزي الممتاز، لدي طاقة محدودة للغاية؛ لأنني أضعها كلها في تدريب هذا النادي. أقدم أفضل ما عندي للاعبين والعاملين، هذا هو طموحي الوحيد، أن أجعل هذا النادي أكثر نجاحًا”.
وشدد المدرب الإسباني صاحب الـ41 عامًا، على أنه لم يندم على أي من القرارات التي اتخذها، حيث اتخذها بعد تحليل دقيق، مضيفًا: “بعضها كان صحيحًا، والعديد منها كان خاطئًا، للأسف”.