جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
اعترف مدرب ليفربول، الهولندي آرني سلوت، بأنه سمح لعواطفه بالسيطرة عليه في لقاء الريدز مع فولهام، لكنه يأمل ألا يكون لقرار إيقافه التأثير الكبير على الفريق.
وسيتواجد آرني سلوت، في المدرجات خلال مباراة ليفربول ضد ساوثهامبتون، يوم غد الأربعاء، في كأس رابطة الأندية المحترفة، بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثالثة هذا الموسم أمام فولهام، السبت الماضي.
وقال سلوت، في مؤتمر صحافي، اليوم الثلاثاء: “أنتم دائمًا تعرفون، أعتقد أنني هادئ بشكل عام، ولكن لا أعرف ما إذا كان من الذكاء أن أقول هذا؛ هناك أيضًا حد لهذا الهدوء بالنسبة لي، دعونا نضع الأمر بهذه الطريقة”.
وأضاف: “لسوء الحظ، فإن قرارات الحكام من الممكن أن تجعلني أصل إلى هذا الحد قبل القرارات التي يتخذها لاعبو فريقي، لأنهم يتخذون قرارات أفضل من الحكام، في رأيي، لفريقي”.
وتابع: “لا أعتقد دائمًا أنه يتعين عليك إظهار ذلك لتتمتع بهذه الحماسة. أعتقد أنه من الواضح أنه إذا كنت تعمل في نادٍ مثل هذا، أو في أي مكان في العالم في نادٍ كبير، فإنك تتمتع بهذه الحماسة بداخلك وتريد الفوز بكل مباراة، وتحاول التأثير بقدر ما تستطيع”.
وأردف آرني سلوت: “الخطأ الذي ارتكبته مرتين بالفعل هنا مع ليفربول، ومرة أو مرتين في هولندا، هو أنك تعتقد أحيانًا أن خلق جو يكون فيه العالم كله ضدك يمكن أن يؤدي إلى بعض القرارات الإيجابية في نهاية الأمر، لكن حتى الآن، ظل الأمر على حاله، ولم يتغير.. ولم يساعد على الإطلاق”.
وواصل المدرب الهولندي، تصريحاته قائلًا: “إذا كنت موقوفًا في هولندا، فلن يتم السماح لك بالتواجد في غرفة الملابس أو بالقرب منها، ولا يمكنك التعامل مع وسائل الإعلام أيضًا”.
واختتم آرني سلوت حديثه قائلًا: “أعتقد أنني ما زلت قادرًا على القيام بالأشياء التي أريد القيام بها. اللحظة التي تكون فيها أقل تأثير على فريقك هي خلال الدقيقتين 45 و90 وأكبر تأثير يمكن أن يكون في فترة الاستراحة أو قبل المباراة. هذه هي الأشياء التي يمكنني القيام بها”.