وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
شددت دراسة حديثة على ضرورة تضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي لتحسين صحة الأمعاء وزيادة تناول البروتين؛ مما قد يكون له تأثير إيجابي على الجسم بأكمله.
وبحسب “العربية.نت”، صحة الأمعاء ليست مهمة فقط للجهاز الهضمي، بل تؤثر أيضًا على جودة النوم والمناعة العامة، وهي عناصر أساسية، خصوصًا مع اقتراب موسم البرد والإنفلونزا.
ووضعت الدراسةُ الخميرة الغذائية في صدارة الأطعمة التي تعزّز صحة الأمعاء، مشيرة إلى أنها تتميّز بنكهة شبيهة بالجبن دون الحاجة إلى استخدام منتجات حيوانية، كما أنها غنية بفيتامينات “B” الضرورية لصحة بطانة الأمعاء.
وأوصت الدراسة أيضًا بإدخال الزبادي اليوناني إلى النظام الغذائي باعتباره مصدرًا غنيًّا بالبروتينات؛ حيث تحتوي ملعقتان كبيرتان منه على 8 غرامات من البروتين؛ مما يجعله مثاليًّا للمهتمين بزيادة تناول البروتين.
وذكرت أن الزبادي اليوناني يوفّر ضعف كمية البروتين الموجودة في الزبادي العادي، ويحتوي على ثقافات حية مفيدة للجهاز الهضمي، مشيرًا إلى أن كوبًا واحدًا من الزبادي اليوناني “حوالي 250 غرامًا” يحتوي على 15-20 غرامًا من البروتين الطبيعي.
وأضافت الدراسة فول الصويا المعروف أيضًا بفول الإدامامية، إلى قائمة الأطعمة المفيدة للجهاز الهضمي، موضحة أن حصة واحدة مطهية من فول الصويا “حوالي 160 غرامًا” تحتوي على 18 غرامًا من البروتين و8 غرامات من الألياف، وهو ما يعادل أكثرَ من ربع الحصة اليومية الموصى بها من الألياف.
كما أن فول الصويا غني بالألياف البريبايوتيكية والنشويات المقاومة، والتي تساعد على تعزيز نمو بكتيريا البيفيدوباكتيريا المفيدة للجهاز الهضمي.
وأشارت إلى أن فول الصويا يحتوي على الأيزوفلافون، أحد مضادات الأكسدة التي تسهم في تقليل الالتهابات؛ ما يجعله خيارًا مفيدًا لصحة الأمعاء والمناعة.