مدرب الريان: الأهلي قوي ونطمح للوصول لأبعد مرحلة
شوط أول سلبي بين الاستقلال والنصر
بالأرقام.. سجل مميز يحفز النصر ضد الاستقلال
موعد مباراة باختاكور ضد الهلال والقنوات الناقلة
مواجهات قوية لـ النصر في رمضان
موعد مباراة الريان ضد الأهلي والقنوات الناقلة
تشكيل النصر لمواجهة الاستقلال
أفضل 3 أهداف بالجولة الـ23 بدوري روشن
التشكيل المثالي للجولة الـ23 بدوري روشن
المنتشري: الاتحاد بهذا المستوى لن يُتوج بالدوري
يشهد المغرب في الأشهر الأخيرة زيادة ملحوظة في حالات الإصابة بداء الحصبة أو “بوحمرون”، حيث تم تسجيل العديد من الإصابات في مختلف المناطق، بعد تسجيل عدد من الوفيات بين الأطفال في إقليم شيشاوة وشفشاون؛ ما أثار القلق بين السلطات الصحية.
وتعيش العديد من الأسر المغربية مأساة إنسانية، حيث يواجه أهالي الأطفال في بعض القرى صعوبة شديدة نتيجة غياب اللقاحات والعلاجات المناسبة في المستشفيات، في ظل انتشار واسع لداء الحصبة، أو “بوحمرون”، في الأسابيع الأخيرة، إذ منذ نهاية أكتوبر الماضي، بدأ الأطفال يتوافدون على المراكز الصحية طلبا للعلاج.
ويأتي هذا التزايد في الحالات بعد تفشي المرض بشكل ملحوظ في المدارس وبين التلاميذ، حيث تم رصد حالات في صفوف الأطفال الذين لم يتلقوا اللقاح أو تأخروا في الحصول عليه.
في ظل هذه الزيادة، تؤكد الجهات الصحية على ضرورة تعزيز الوقاية من خلال التطعيم، وتحذر من مخاطر استمرار تفشي الحصبة في حال عدم اتخاذ تدابير احترازية مناسبة.
وكشفت وزارة الصحة مؤخرًا، أن الداء غزا مناطق بعيدة في ضواحي سوس والأطلس الكبير والجنوب الشرقي وشيشاوة وسكساوة، فيما سجلت جهة سوس أكثر نسبة إصابات وصلت إلى 409 إصابات، وعدد من الوفيات.
وأطلقت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، حملة واسعة في منتصف العام الجاري، لتلقيح الأطفال والرضع في أغلب المستشفيات، تجنبًا لانتشار أكثر الأمراض المعدية بين الأطفال.