ضبط 5254 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع بعد سنوات من الوفاء لابنها.. الموت يغيب أيقونة الحكمة العسيرية شريفة عسيري الدراسة عن بعد غدًا في جامعة القصيم النيابة: للدائرة الجمركية حق فتح الطرود عند الاشتباه بوجود بضائع ممنوعة ما هو الأجر المسجل والخاضع للاشتراك؟ التأمينات تجيب توضيح من سكني بشأن باقات الدعم ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 289 سلة غذائية في لحج بثلاثية.. النصر يزيد معاناة الفتح في دوري روشن استمرار الحالة الممطرة السابعة والأجواء الشتوية غدًا
أكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن السلطات لا تبحث أي تعبئة عسكرية بالبلاد نظرا للإقبال الكبير على التطوع والامتيازات والأجور الممنوحة للملتحقين طوعا بالعملية العسكرية بأوكرانيا.
وأشار بيسكوف إلى تطوع مئات الرجال يوميا للعملية العسكرية، نافيًا أي حاجة لتعبئة الرجال واستدعائهم للخدمة الإلزامية.
كما أوضح في حديث لوكالة “نوفوستي”، أن هذا الإقبال ينفي تمامًا ما يتردد عن حاجة الجيش الروسي لمزيد من الأفراد.
يأتي هذا بينما تقدم وزارة الدفاع الروسية جملة واسعة من الامتيازات الاجتماعية للمتطوعين وذويهم تشمل إلى جانب الأجور الأعلى في الدولة، الشقق المجانية والقبول المجاني في الجامعات لأبناء المتطوعين، والتقاعد المبكر، والأفضلية في الالتحاق بالعمل المدني والإداري بعد انتهاء العملية العسكرية، وقائمة طويلة أخرى من الامتيازات بما فيها الرحلات السياحية المجانية للمتطوعين وأطفالهم وزوجاتهم.
كذلك يشرف الرئيس فلاديمير بوتين شخصيًّا على سير تنفيذ التزامات الدولة أمام المتطوعين، ويعقد لقاءات دورية مع العسكريين وذويهم للاستماع منهم لاحتياجاتهم ومقترحاتهم، بما يوفر لهم أفضل الظروف في إطار عمل صندوق “حماة الوطن” الحكومي.
وكان مجلس الدوما الروسي “البرلمان”، قد أقر العام الماضي، تعديلات قانون التجنيد ليصبح سن التجنيد الإجباري 30 عامًا بدلًا من 27 عامًا، ودخل القانون حيز التنفيذ في الأول من يناير 2024 متضمنًا استدعاء المواطنين الذين تبدأ أعمارهم من 18 عامًا للخدمة العسكرية.
كما أشارت تقديرات حينها إلى أن هذا الأمر سوف يزيد دائرة المجندين بحوالي مليوني عنصر.
ووصف متخصصون القرار بأنه خطوة جديدة تحاول روسيا بها أن تتفوق أكثر ضد قوى الغرب الداعمة لأوكرانيا بالأسلحة والعتاد والمال باعتباره وقود الهجوم المضاد.
كذلك اعتبر دميترى مدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، في وقت سابق، أن الجيش الذي يجمع بين التجنيد الإلزامي والتعاقدي يلبي احتياجات روسيا من التصنيع والقتال على أكمل وجه.