فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
توصل باحثون، إلى أن الأشخاص في منتصف العمر الذين شاركوا في الحركة والنشاط اليومي أظهروا تحسنًا في سرعة المعالجة المعرفية بما يعادل أن يكونوا أصغر بـ 4 سنوات، بغض النظر عما إذا كان النشاط أقل أو أعلى كثافة.
وتضمنت هذه الأنشطة التي ينصح بممارستها، المشي مع الكلب، أو القيام بالأعمال المنزلية، أو الركض.
وأجريت الدراسة في جامعة ولاية بنسلفانيا، بمشاركة 204 أشخاص أعمارهم بين 40 و65 عامًا، من عرقيات مختلفة.
ووجد الباحثون أنه عندما أبلغ المشاركون عن نشاطهم البدني في وقت ما خلال 3.5 ساعة السابقة، أظهروا تحسنًا في سرعة معالجة المعلومات يعادل كونهم أصغر بـ 4 سنوات.
وفي حين لم يلاحظ التحسن في الذاكرة العاملة، فإن وقت الاستجابة أثناء مهمة الذاكرة العاملة يعكس التحسن في سرعة المعالجة.
وبحسب “مديكال إكسبريس”، استفاد فريق البحث من تقنية الهواتف الذكية للتفاعل مع المشاركين عدة مرات خلال حياتهم اليومية العادية باستخدام بروتوكول يسمى التقييم اللحظي البيئي.
وعلى مدار 9 أيام، سجل المشاركون دخولهم 6 مرات في اليوم، كل 3.5 ساعة تقريبًا.
وقال جوناثان هاكون، الأستاذ المساعد في علم الأعصاب وعلم النفس: “لا يتعين عليك الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية لتجربة جميع الفوائد المحتملة للنشاط البدني. كل حركة مهمة”.
وأضاف: “نصبح أبطأ مع تقدمنا في السن، سواء جسديًّا أو معرفيًّا. والفكرة هنا هي أنه يمكننا مواجهة ذلك مؤقتًا من خلال الحركة”.
ولاحظ الباحثون أن الذين أفادوا بأنهم نشطون بشكل متكرر شهدوا فوائد قصيرة المدى أكبر مقارنة بمن أفادوا بنشاط بدني أقل بشكل عام.