القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
بدء منع دخول مكة المكرمة لغير حاملي تأشيرة الحج
رفضت الأمانة العامة لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، ما جاء في المقال المنشور في عدد صحيفة وول ستريت جورنال (WSJ)، الصادر في 2 أكتوبر 2024م، بعنوان “حسبما قالته مصادر: وزير الطاقة السعودي قال إن الأسعار قد تنخفض إلى 50 دولارًا للبرميل إذا غش الآخرون”.
وأكدت الأمانة العامة لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) رفضها بشكل قاطع المزاعم التي انطوى عليها المقال لأنها غير دقيقة ومضللة كليًا.
وتابعت: يتحدّث المقال بشكلٍ غير صحيح عن مكالمة هاتفية، يزعم أنها جرت، ويدعي أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان حذّر فيها أعضاء أوبك بلس من احتمال انخفاض الأسعار إلى 50 دولارًا للبرميل في حال عدم التزامهم بتخفيضات الإنتاج المتفق عليها، كما نسب المقال إلى الوزير عبارة يزعم أنه قال فيها: “على البعض أن يصمت ويحترم التزاماته تجاه أوبك بلس” وتؤكد الأمانة العامة لأوبك أنه لا أساس لهذه من الصحة.
وشددت الأمانة العامة لأوبك على أنه لم تجرِ أي مكالمة هاتفية، من هذا النوع، خلال الأسبوع الماضي، ولم يُعقد أي اجتماعٍ عبر الهاتف أو الفيديو منذ آخر اجتماع عقدته أوبك بلس في 5 سبتمبر. ولهذا فإن الأمانة العامة تؤكد أن التصريحات المزعومة، المنسوبة إلى مصادر مجهولة، مختلقةٌ تمامًا، وعارية من الصحة.
كما أكدت الأمانة العامة لأوبك أن اجتماعاتها، سواءٌ أكانت حضورية أم عبر الاتصال عن بعد، تُجرى دائمًا في إطار مهني واخلاقي رفيع، لهذا فإن نشر صحيفة وول ستريت جورنال لمثل هذا التقرير يثير القلق العميق، لأنه لا يفتقر إلى النزاهة الصحفية فحسب، وإنما ينطوي عدم احترام صارخ تجاه وزراء الدول الأطراف في أوبك بلس.