الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
كم الحد المانع لدعم حساب المواطن؟
جون دوران: سعيد بوجودي في السعودية وأشكر الجمهور على الدعم
صحن المطاف يحقق الطاقة الاستيعابية بـ 107 آلاف طائف في الساعة
إنقاذ حياة 20 زائرًا بالمنشآت الصحية المحيطة بالمسجد النبوي
أطلق وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية المهندس عبدالمحسن بن عبدالرحمن الفضلي ١٥ ظبي ريم، في واحة بريدة بمنطقة القصيم، وذلك ضمن برنامج الإكثار وإعادة توطين الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض للموسم الحالي ٢٠٢٤- ٢٠٢٥ م، وامتدادًا لبرامج التعاون بين قطاعات منظومة البيئة لإثراء التنوع الأحيائي في المنطقة وإعادة التوازن البيئي وترسيخ مفهوم الاستدامة البيئية.
ويمثل هذا الإطلاق باكورة الإطلاقات لموسم إطلاق الكائنات الفطرية لهذا العام، وامتدادًا لجهود المركز في إكثار الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض وإعادة توطينها في المتنزهات الوطنية والمحميات الطبيعية وهي خطوة تؤكد عمق التعاون والتكامل بين المركز والجهات الوطنية ذات الاهتمام المشترك.
وقال الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد علي قربان: إن الإطلاق في واحة بريدة تم بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وشركة المياه الوطنية، ويهدف لرفع جاذبية هذه الواحة ورفع مستوى الوعي البيئي لزوارها.
وأوضح أن المركز درس التنوع الأحيائي بالواحة في وضعها الحالي والمستقبلي ليتبين أهمية إطلاق هذه الأنواع لإثراء التنوع الأحيائي وتعزيزه في بيئة الواحة والمناطق المحيطة كأنواع مقيمة أو مهاجرة سُجِّلَت بها.
وبين أن جهود المركز في المنتزهات الوطنية تعزز من واقع السياحة البيئية في المملكة، وتخلق المزيد من الروافد الاقتصادية التي ستعود بالنفع على المجتمع المحلي، مع حرص المركز في الوقت نفسه على الشراكة المجتمعية مع الأهالي والمهتمين.
وأكد الدكتور قربان أن الإطلاق يأتي استمرارًا للتعاون والتكامل في المنظومة البيئية لتطوير وتنفيذ خطط وطنية لتنمية الحياة الفطرية عن طريق إكثار وإعادة توطين الأنواع المحلية المهددة بالانقراض وإعادة تأهيل النظم البيئية وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، كما أنه إحدى مبادرات “السعودية الخضراء”، ويأتي تنفيذًا للإستراتيجية الوطنية للحفاظ على البيئة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لبناء بيئة إيجابية جاذبة وتحسين مستوى جودة الحياة.