السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد سعد الشهري: الحفاظ على الأجيال ليس مسؤوليتي
قدمت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا طلباً إلى مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي، لتسجيل كلمتي “روبوت تاكسي” و”روبوت باص” الشائعتين كعلامة تجارية مملوكة لها حصرياً.
وكلمة “روبوت تاكسي” انتشرت في السنوات الأخيرة للإشارة إلى السيارات الأجرة ذاتية القيادة، التي تنقل الأشخاص مثل السيارة الأجرة ذاتية القيادة، التي تنتجها وايمو، وتستخدم على نطاق واسع في الولايات المتحدة.
وقدمت تسلا طلبها في الأسبوع الماضي، في حين كشف إيلون ماسك مؤسس ورئيس الشركة عن نموذج اختباري لسيارة أجرة ذاتية القيادة وحافلة ذاتية القيادة تحمل حتى 20 راكباً.
وكان موقع إلكتريك الإخباري المتخصص في موضوعات وسائل النقل الكهربائية قد كشف عن تقديم طلب تسلا لأول مرة.
في المقابل استخدم ماسك اسمي “سايبر كاب” و “روبوفان”، عدة مرات في الإشارة إلى السيارة الأجرة والحافلة ذاتيتي القيادة أثناء عرضهما.
وبحسب قاعدة بيانات مكتب براءة الاختراع والعلامات التجارية الأمريكية، فلا توجد حتى الآن طلبات لتسجيل العلامة التجارية “سايبر كاب”.
في الوقت نفسه سجلت شركة ستارشيب تكنولوجيز الناشئة العلامة التجارية روبوفان في عام 2019، رعم أنها لم تنتج أي حافلة تحمل هذه العلامة حتى الآن.
وقال ماسك إن تسلا ستبدأ إنتاج التاكسي ذاتي القيادة عام 2026، وستطرحه للبيع للأفراد بسعر أقل من 30 ألف دولار.
في الوقت نفسه اعترف بأنه يميل إلى التفاؤل المفرط عندما يتعلق الأمر بالتوقيتات.
كان المستثمرون يشعرون بالإحباط من نقص التفاصيل الخاصة بخطط تسلا، مما دفع سهم الشركة إلى التراجع بنحو 9% عقب مؤتمر الكشف عن النماذج الاختبارية الجديدة.
ولكن مراقبي صناعة السيارات يشككون في قدرة تسلا على إنتاج نظام قيادة ذاتية بالكاميرات فقط.
في المقابل تستخدم الشركات المنافسة مثل وايمو التابعة لمجموعة ألفابيت المالكة لشركة غوغل، تكنولوجيا أغلى مثل أجهزة الرادار، التي تعمل بالليزر التي تمسح المكان المحيط بالسيارة من جميع الاتجاهات.