الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
وجه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم، خطباء الجوامع بعموم مناطق المملكة، بتخصيص خطبة الجمعة المقبلة يوم 17 ربيع الأول 1446هـ، بأهمية تذكير الناس بشكر ما أنعم الله به على هذه البلاد المباركة من نعم متوافرة والتي منها نعمة الأمن ووحدة الصف واجتماع الكلمة في ظل القيادة الرشيدة المتمثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وذلك بالتزامن مع ذكرى اليوم الوطني الـ94.
وتضمّن التوجيه التذكير بأهمية شكر الله سبحانه وتعالى على نعمة الأمن التي يعيشها الناس في هذه البلاد سواء في أنفسهم أو أهليهم أو أموالهم وبيان قيمتها وذلك لقول الله تبارك وتعالى {فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف}، وكذلك لما جاء في الحديث الذي رواه عبيد الله بن محصن رضي الله عنه أن رسول الله ــ صلّى الله عليه وسلم ــ قال: (من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا) رواه الترمذي وابن ماجه.
كما تضمن توجيه الدكتور عبداللطيف آل الشيخ للخطباء على بيان أهمية المحافظة على اللحمة الوطنية ووحدة الصف واجتماع الكلمة تحت ظل قيادة هذه البلاد المباركة وذلك امتثالاً لقول الحق تبارك وتعالى {واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانًا}، وكذلك أهمية تأكيد خطباء الجوامع على ضرورة تعزيز قيم المواطنة لدى الناشئة ليكونوا شركاء في البناء والتقدم الذي تعيشه المملكة العربية السعودية في كافة المجالات وتحصينهم من الأفكار المتطرفة وتربيتهم على الوسطية والاعتدال.