ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
أعلنت هيئة السوق المالية السعودية، الثلاثاء، عن موافقتها على إنشاء أول صناديق المؤشرات المتداولة التي تتبع الأسهم المدرجة في هونج كونج، مما يمثل أول ظهور لمثل هذا المنتج في الشرق الأوسط.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب الجهود التي تبذلها بكين وهونج كونج لتعميق العلاقات مع الدول العربية ردًا على التوترات المتصاعدة مع الغرب، بحسب صحيفة “ساوث تشاينا مورنينج بوست”.
وقالت هيئة السوق المالية السعودية، في بيان إنها وافقت على طلب شركة إدارة الأصول المحلية البلاد للاستثمار طرح وحدات “Albilad CSOP MSCI Hong Kong China Equity ETF” في السوق المالية السعودية (تداول).
ولم تكشف الهيئة التنظيمية عن جدول إطلاق الصندوق. يعد الصندوق المتداول في البورصة جهدًا تعاونيًا مع شركة CSOP Asset Management في هونج كونج، ويركز على الشركات المدرجة في هونج كونج بما في ذلك الشركات الصينية المتداولة في المدينة.
وفي نوفمبر الماضي، أطلقت هونج كونج أول صندوق متداول في البورصة في آسيا يتتبع الأسهم السعودية – CSOP Saudi Arabia ETF – وكانت تسعى بنشاط إلى فرص الإدراج المتبادل في كل من أسواق رأس المال.
وقد توسع حجم صندوق المؤشرات المتداولة المدرج في بورصة هونج كونج إلى ما يقرب من 10 مليارات دولار هونج كونج (1.28 مليار دولار أمريكي).
وفي يونيو/حزيران، زارت جوليا ليونج، الرئيسة التنفيذية لهيئة الأوراق المالية والعقود الآجلة في هونج كونج، المملكة العربية السعودية للقاء المسؤولين ومناقشة الإدراج المحتمل لصناديق المؤشرات المتداولة في بورصات كل منهما.
كما وافقت الصين على أول صندوقين متداولين مدرجين في البر الرئيسي لتتبع صندوق المؤشرات المتداولة CSOP السعودية في هونج كونج في يونيو/حزيران، سعياً إلى تعزيز التعاون في القطاع المالي بين المنطقتين وتوفير تعرض للمستثمرين الصينيين لشركات الشرق الأوسط.