بوتين: روسيا تخطط لزيادة إنتاج الطائرات المسيرة 10 مرات شوط أول سلبي بين العروبة والفتح تعادل الأخدود والقادسية بالشوط الأول ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الصيد بمحمية الملك خالد بيولي يحدد بديل بروزوفيتش أمام الاتفاق عروض القوات الجوية تزين سماء الشرقية احتفاء باليوم الوطني هيئة الأفلام تطلق ملتقيات النقد السينمائي لعام 2024 رونالدو عن لامين يامال: سيكون الأفضل في جيله تصحيح الأخطاء بالسجل التجاري خلال 5 أيام من تاريخ اكتشافها الأخضر يُحافظ على ترتيبه في تصنيف الفيفا
استقرت أسعار النفط بعد أن أدت المخاوف من تدهور توقعات الطلب، إلى تهميش تأثير التخفيض المرتقب لأسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
تم تداول خام برنت بالقرب من 73 دولاراً للبرميل بعد ارتفاعه بنسبة 1.6%، أمس الاثنين، في حين تجاوز خام غرب تكساس الوسيط 70 دولاراً.
ولا تزال الآراء منقسمة حول مسار التيسير النقدي الذي سيتبعه بنك الاحتياطي الفيدرالي، لكن البعض يراهن على أنه سيبدأ بخفض بمقدار نصف نقطة مئوية، غداً الأربعاء.
ومن المرجح أن توفر أسعار الفائدة المنخفضة رياحاً صعودية للطلب على الطاقة.
وخسر النفط نحو 14% خلال الربع الحالي بسبب مخاوف من تباطؤ اقتصادي في الصين، أكبر مستورد للخام، ومؤشرات على وفرة الإمدادات.
أصبحت المراكز البيعية قريبة جداً من حدها الأقصى، وفقاً لشركة “إي إيه كوانت أناليتكس” (EA Quant Analytics)، مما قد يخفف من ضغوط البيع الأخيرة.
قال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في “آي إن جي غروب إن في” (ING Groep NV)، ومقرها سنغافورة، إن السوق منقسمة بشأن حجم خفض سعر الفائدة، ومن المحتمل أن يقوم المستثمرون بتعديل مراكزهم قبل القرار، مما يساعد على بقاء أسعار النفط مرتفعة.
وأضاف أن هناك كذلك مخاوف مستمرة بشأن إمدادات النفط الليبية.