هل يؤثر وجود متجر إلكتروني على دعم حساب المواطن؟
طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
دعت المنصة التوعوية لوزارة الصحة “عش بصحة”، إلى ضرورة تلقي لقاح الإنفلونزا الموسمية، لمناعة أقوى ضدها.
وقالت “عش بصحة” عبر إنفوجراف صادر عنها، إن هناك 5 أسباب لتلقي لقاح الإنفلونزا الموسمية وهي التخفيف منها في حال التعرض للعدوى، تقليل الحاجة لزيارة الطوارئ بنسبة تصل إلى 60%، وحماية المصابين بأمراض القلب من الإصابة بالجلطات.
كما أكدت أن اللقاح بعمل على تقليل حاجة الحوامل للتنويم بسبب الإنفلونزا بنسبة تصل إلى 40%، فضلًا عن أنه يحمي المنومين في المستشفيات بسبب الفيروس من دخول العناية المركزة بنسبة تصل إلى 60%.
وكانت التجمعات الصحية بدأت – في إطار جهودها نحو تحوّل صحي يرتكز على تعزيز الوقاية للمجتمع – بتقديم خدمة لقاح الإنفلونزا الموسمية في مراكز الرعاية الصحية الأولية بجميع مناطق المملكة، وذلك بالحجز عبر تطبيق صحتي.
وأوضحت وزارة الصحة أن الفئات الأكثر عرضةً للمضاعفات عند الإصابة بالإنفلونزا الموسمية هم أصحاب الأمراض المزمنة، ومن يتناول أدوية تضعف المناعة، والفئة العمرية 50 سنة فأكثر، والأطفال في الفئة العمرية (6 أشهر-٥ سنوات)، والحوامل، إضافة إلى المصابين بالسمنة المفرطة، والعاملين في القطاع الصحي.
وأكدت أن لقاح الإنفلونزا الموسمية آمن وضروري، خاصة للفئات المذكورة، كونه أثبت فاعليته البالغة في الحد من مخاطر مضاعفات المرض الشديد والوصول للعنايات المركزة ومخاطر الوفيات الناجمة عنها.
وشددت الوزارة على أن الوقاية من الإنفلونزا الموسمية تكمن في أخذ اللقاح، وغسل اليدين جيدًا، وتجنب ملامسة العينين والفم مباشرة، واستخدام المناديل عند العطاس أو السعال، والحرص على نظافة المكان، إذ يؤدي اللقاح دورًا مهمًا في الحماية من الأعراض الشديدة بنسبة مرتفعة، كما يحمي اللقاح محيط الأسرة من الفئات الأكثر عرضة للإصابة والمضاعفات.