طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
عاد الملحّن “سهم” إلى الساحة الفنية بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني السعودي الـ 94 من خلال عمل غنائي وطني جديد يحمل عنوان “قِبلة العز”، وهو تعاون فني مميز جمع بين الفنان الكبير عبدالمجيد عبدالله، والفنانة الشابة الصاعدة زينة عماد.
وحققت الأغنية منذ إصدارها رواجًا واسعًا، حيث تميزت بعمق لحنها وجودة كلماتها التي مزجت بين الفصحى والعامية، مما يعكس الروح الأصيلة للمملكة العربية السعودية، ومكانتها كرمز للعز والكرامة.
وفي إطار الاحتفاء باليوم الوطني، تسعى الأغاني الوطنية إلى إثارة مشاعر الفخر والانتماء في نفوس المستمعين، وقد نجح “سهم” في تجسيد هذه المشاعر من خلال لحنه الفريد لأغنية “قِبلة العز”، الذي تردد صداه بين المستمعين، ويعتبر العمل من تلك الأغاني التي تعيش طويلًا في ذاكرة المستمعين بفضل اللحن المميز، والكلمات المؤثرة.
ويأتي في مطلع الأغنية الوطنية التي أنتجتها شركة مطارات القابضة: “يا راية المجد الخضر، رفّي على كل الديار… أنتِ مقر منتي ممر، لأول عطا وآخر قرار”، وبهذا البيت الشعري تتفاعل الأغنية مع مشاعر الجمهور وتعبر عن الكبرياء الوطني المتجذر في المملكة. ويُختتم العمل بأبيات تتسم بالوقار والعزة: “في نخلتك حب وطهر، وفي حد سيفينك وقار… يا قِبلة العز والفخر، عمار يا داري عمار”.
ويواصل “سهم” ترسيخ مكانته كأحد أبرز الملحنين في الساحة الغنائية السعودية، والخليجية، والعربية، مقدمًا ألحانًا تلامس الروح، وتبقى في الذاكرة لعقود طويلة، لتظل شاهدة على الإبداع الفني الذي يعبر عن هوية المملكة وتراثها العريق.