طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد الدكتور سعد البازعي رئيس جائزة القلم الذهبي، أن الجائزة فريدة من نوعها، وتمثل إسهامًا كبيرًا في المجال الأدبي والروائي، وتدعم الكتاب من مختلف الأعمار.
وأضاف البازعي لـ”المواطن”، أن هناك 8 مسارات في مجال الكتابة وكلها مجالات متاحة والمعايير تم توضيحها على موقع الجائزة، ومن ضمن الشروط أن تكون الأعمال إلكترونية بي دي إف، ولن يتم قبول الأعمال الورقية، والتحكيم سيكون سريًا.
بدوره قال الكاتب عبدالله بن بخيت نائب رئيس جائزة القلم الذهبي: “إن الجائزة أكبر مما كنت أتصور وأكبر مما كنت أتخيل، وتأثير الجائزة سيكون كبير جدًا، على مستوى العالم العربي، وتشمل الجائزة السرد الروائي والسرد السينمائي ولا توجد جائزة في العالم من هذا النوع.
وتابع أن الجوائز ستكون كبيرة وضخمة ونجاحها سيكون باهرًا خاصة أن من يقود الجائزة المستشار تركي آل الشيخ.
وكان المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه، قد دشن في وقت سابق، الموقع الإلكتروني لجائزة القلم الذهبي، للأدب الأكثر تأثيرًا، في مؤتمر صحفي عالمي، وهي أول جائزة تهدف إلى تحويل الأعمال الأدبية إلى أعمال سينمائية من إنتاج الهيئة العامة للترفيه.
وقال تركي آل الشيخ في كلمته خلال الحفل: “سعدنا منذ ثلاثة أيام بإعلان وزير الثقافة، الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، رعايته لهذه الجائزة، وذلك ضمن التعاون الذي تم باتفاقية بين الهيئة العامة للترفيه ووزارة الثقافة”.
وأكد آل الشيخ رغبته في الوصول إلى بنك كامل من الروايات والسيناريوهات والمحتوى العربي، ليتواكب مع الإنتاجات الضخمة التي ستكون في الوطن العربي بشكل عام، وفي السعودية بشكل خاص.
ولفت آل الشيخ إلى أن هذه الجائزة مختلفة تمامًا من حيث تنوع أعضاء لجنتها وهدفها والناتج عنها، حيث ستكون الفرصة متاحة لكل شاب وفتاة عربية، أو لمن يكتب بالعربية، من عمر 18 عامًا وما فوق.
كما لفت إلى أن المشكلة الكبيرة في الشرق الأوسط، والعالم العربي بشكل خاص، هي محدودية العاملين في قطاع الإنتاج الروائي أو السينمائي، ونحن نطمح أن ينعكس ذلك على تطور الشباب والشابات العرب.