الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
هبطت أسعار النفط 2% في جلسة، أمس الجمعة، عند التسوية وتكبدت خسارة أسبوعية كبيرة بعد أن أظهرت بيانات زيادة دون المتوقع للوظائف في الولايات المتحدة في أغسطس/آب، وهو ما فاق الدعم الذي تلقته الأسعار من قرار تحالف أوبك+ إرجاء زيادة الإنتاج.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.63 دولار، أو 2.24% إلى 71.06 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوى لها منذ ديسمبر/كانون الأول 2021.
وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.48 دولار، أو 2.14%، إلى 67.67 دولار، وهو أدنى مستوى منذ يونيو/حزيران 2023.
وعلى مستوى الأسبوع، انخفض خام برنت 10% في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط 8% تقريبًا.
وأظهرت بيانات حكومية أمريكية أن التوظيف ارتفع بأقل من المتوقع في أغسطس/آب، لكن انخفاض معدل البطالة إلى 4.2% يشير إلى استمرار تباطؤ معتدل في سوق العمل ربما لا يسوغ خفضاً كبيراً من مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة هذا الشهر.
وسجلت أسعار خام برنت عند التسوية يوم الخميس أدنى مستوى منذ يونيو/حزيران 2023 رغم السحب من مخزونات النفط الأميركية وقرار أوبك+ إرجاء زيادات كانت مقررة في إنتاج النفط.
وتراجعت مخزونات الخام الأمريكية 6.9 مليون برميل إلى 418.3 مليون برميل الأسبوع الماضي مقارنة مع توقعات المحللين بهبوط قدره 993 ألف برميل.
ومما ضغط أيضًا على أسعار النفط هذا الأسبوع ورود إشارات تفيد بأن الفصائل المتنافسة في ليبيا ربما اقتربت من التوصل إلى اتفاق لإنهاء نزاع عطل صادرات البلاد من النفط.
وقال بنك أوف أمريكا، في مذكرة، إنه قلص توقعاته لسعر خام برنت في النصف الثاني من 2024 إلى 75 دولارا للبرميل من نحو 90 دولارًا في السابق وعزا ذلك إلى تراكم المخزونات العالمية وضعف نمو الطلب والقدرة الإنتاجية الفائضة لأوبك+.