أمير الرياض يدشن مشاريع صحية حكومية في المنطقة بأكثر من 7 مليارات ريال
مجموعة stc تتصدر قائمة أفضل الشركات لتطوير المسيرة المهنية في السعودية بحسب LinkedIn
تراجع أسعار الذهب في المعاملات الفورية
طقس الاثنين.. أمطار رعدية ورياح نشطة على 8 مناطق
جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
انطلقت رحلة إنقاذ سبيس إكس لرائدي فضاء عالقين على متن محطة الفضاء الدولية، وفق ما أعلنته وكالة الفضاء والطيران الأمريكية (ناسا) بأن صاروخًا من طراز “فالكون-9” التابع لشركة سبيس إكس قد انطلق إلى المحطة الفضائية الدولية يوم السبت 28 سبتمبر/أيلول في مهمة لإعادة رائدي الفضاء العالقين في المحطة الفضائية الدولية منذ شهور.
وبدأت سبيس إكس مهمة الإنقاذ لاستعادة رائدي الفضاء العالقين على متن محطة الفضاء الدولية. وكانت رائدة الفضاء سونيتا ويليامز والرائد باري ويلمور على متن رحلة تجريبية إلى محطة الفضاء الدولية على أحدث مركبة فضائية لشركة بوينج في 5 يونيو، بحسب “سكاي نيوز” البريطانية.
وكان من المفترض أن يبقوا في المدار لمدة ثمانية أيام، ولكن المشكلات المتعلقة بنظام الدفع الخاص بستاريلاينر Starliner تعني أنهم تقطعت بهم السبل في الفضاء لعدة أشهر.
وأكدت وكالة ناسا في أغسطس أن الاثنين لن يعودا إلى الأرض حتى عام 2025، حيث تتولى SpaceX الآن مسؤولية إنقاذ رواد الفضاء في رحلة Crew Dragon. كان الأمريكي نيك هاج والروسي ألكسندر جوربونوف على متن الكبسولة التي انطلقت مساء أمس السبت.
وضمّ طاقم المهمة رائدي فضاء فقط بدلًا من 4، في مركبة “دراغون” التي تمتلك 4 مقاعد، وذلك لإفساح المجال لرائدي الفضاء العالقين بالمحطة في رحلة العودة التي يتوقع أن تكون في فبراير/شباط من العام المقبل.
وأشار رئيس وكالة ناسا بيل نيلسون إلى أن الدروس المستفادة من حادثتي مكوك الفضاء المأساويتين، اللتين راح ضحيتهما 19 رائد فضاء سابقًا، تفرض على المسؤولين عدم التساهل في عودة رائدي الفضاء دون ضمان سلامتهما بالكامل، وهو ما دفعهم إلى إعادة ستارلاينر فارغة.
ويُعدّ هذا القرار ضربة قوية لشركة بوينغ التي تعاني بالفعل من مشاكل متزايدة في قطاع الطيران بسبب تكرار الحوادث، وكان يُنظر إلى مشروع “ستارلاينر” كطوق نجاة قد يعيد ثقة العملاء بالشركة.