ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أعلنت هيئة السوق المالية السعودية، الثلاثاء، عن موافقتها على إنشاء أول صناديق المؤشرات المتداولة التي تتبع الأسهم المدرجة في هونج كونج، مما يمثل أول ظهور لمثل هذا المنتج في الشرق الأوسط.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب الجهود التي تبذلها بكين وهونج كونج لتعميق العلاقات مع الدول العربية ردًا على التوترات المتصاعدة مع الغرب، بحسب صحيفة “ساوث تشاينا مورنينج بوست”.
وقالت هيئة السوق المالية السعودية، في بيان إنها وافقت على طلب شركة إدارة الأصول المحلية البلاد للاستثمار طرح وحدات “Albilad CSOP MSCI Hong Kong China Equity ETF” في السوق المالية السعودية (تداول).
ولم تكشف الهيئة التنظيمية عن جدول إطلاق الصندوق. يعد الصندوق المتداول في البورصة جهدًا تعاونيًا مع شركة CSOP Asset Management في هونج كونج، ويركز على الشركات المدرجة في هونج كونج بما في ذلك الشركات الصينية المتداولة في المدينة.
وفي نوفمبر الماضي، أطلقت هونج كونج أول صندوق متداول في البورصة في آسيا يتتبع الأسهم السعودية – CSOP Saudi Arabia ETF – وكانت تسعى بنشاط إلى فرص الإدراج المتبادل في كل من أسواق رأس المال.
وقد توسع حجم صندوق المؤشرات المتداولة المدرج في بورصة هونج كونج إلى ما يقرب من 10 مليارات دولار هونج كونج (1.28 مليار دولار أمريكي).
وفي يونيو/حزيران، زارت جوليا ليونج، الرئيسة التنفيذية لهيئة الأوراق المالية والعقود الآجلة في هونج كونج، المملكة العربية السعودية للقاء المسؤولين ومناقشة الإدراج المحتمل لصناديق المؤشرات المتداولة في بورصات كل منهما.
كما وافقت الصين على أول صندوقين متداولين مدرجين في البر الرئيسي لتتبع صندوق المؤشرات المتداولة CSOP السعودية في هونج كونج في يونيو/حزيران، سعياً إلى تعزيز التعاون في القطاع المالي بين المنطقتين وتوفير تعرض للمستثمرين الصينيين لشركات الشرق الأوسط.