خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك هجومًا على المرشحة الديمقراطية للانتخابات الأمريكية كمالا هاريس، مؤكداً دعمه للمرشح الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب.
وشن ماسك العديد من المعارك والمواجهة على منصة التغريد الشهيرة إكس، بحيث بات يثير قلق العديد من المراقبين، لجهة السلاح الفتاك الذي يملكه بين يديه ألا وهو تلك المنصة التي يتابعها الملايين حول العالم.
نشر ماسك على حسابه في إكس، مساء أمس الاثنين، صورة لهاريس، كاتبًا فوقها “كمالا تعهدت بأن تكون ديكتاتورًا شيوعيًا منذ اليوم الأول”. وأضاف متسائلًا: “هل تصدق أنها ترتدي هذا الزي؟”.
ما أثار حفيظة مؤيدي المرشحة الديمقراطية، الذين أكدوا أن الصورة مزيفة ومركبة عبر روبوت غروك للذكاء الاصطناعي.
كما رد بعضهم بصورة لماسك مرتديًا “الزي النازي”. ورأى آخرون أن تلك “الادعاءات الكاذبة خطيرة جداً لاسيما أنها تأتي من قبل مالك لواحدة من أكبر منصات التواصل الاجتماعي”.
ودعاه البعض الآخر إلى التحلي بالمسؤولية وعدم صب الزيت على النار.
في حين دافع آخرون عن ماسك، متبنين مواقفه كافة، ومؤكدين أن هاريس تدفع بأجندة اشتراكية.
ومنذ ترشيح الحزب الديمقراطي رسميًا لهاريس قبل أكثر من أسبوع، شهدت مواقع التواصل لاسيما إكس حروباً شرسة بين أنصار المرشحين الساعين إلى دخول البيت الأبيض في الخامس من نوفمبر المقبل.
بينما وضع ماسك كل ثقله لانتقاد الديمقراطيين واتهامهم بشتى الاتهامات من جلب مواطنين غير أميركيين للتصويت إلى تسهيل دخول المهاجرين غير الشرعيين إلى البلاد، فضلًا عن ترويج برنامج اشتراكي يمثل أفكار أقصى اليسار.
وأكد مركز مكافحة الكراهية الرقمية (CCDH)، أن عدة منشورات نشرها ماسك منذ يناير الماضي، حول الانتخابات الأمريكية، وشاركها ملايين الأمريكيين، صنفت كاذبة أو مضللة.