الأخدود يُقيل ستيبان توماس
التعاون والوكرة إلى ركلات الترجيح
شرطة الدمام تباشر واقعة مشاجرة بين 4 فتيات
مباراة التعاون والوكرة إلى الأشواط الإضافية
ضبط مواطن و13 مقيمًا لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
تصادم طائرتين في مطار بأريزونا الأمريكية
الموافقة على تعديل معيار الدعاوى الكبيرة في محاكم الدرجة الأولى
تشكيل مباراة ريال مدريد ومانشستر سيتي
50 ملتقى ومعرضًا للتدريب التقني بهدف توظيف الخريجين في مختلف المناطق
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 714 سلة غذائية في السودان
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن تحقيق تقدم ملحوظ في مشروع إنشاء جسر صفوى – رأس تنورة، الذي يبلغ طوله 3.2 كم، الذي وصلت نسب الإنجاز فيه إلى 88%، ليشكل أهمية كبيرة عند اكتماله، ويعد ثاني أكبر جسر بحري مزدوج بالمملكة، ويضيف مدخلًا ومخرجًا جديدًا لمحافظة رأس تنورة، ويسهم في تقليل المسافة بينها وبين الدمام والقطيف، بالإضافة إلى ربطها المباشر بمطار الملك فهد الدولي.
ويأتي هذا المشروع في إطار جهود الهيئة لتعزيز الترابط بين المدن والمحافظات، وتسهيل حركة تنقل الأفراد والبضائع بين مختلف مناطق المملكة، مما يعزز مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي.
بين أمواج البحار..
يمتد ثاني أكبر جسر بحري مزدوج بالمملكة ليصل بين مدينتي صفوى ورأس تنورة بالمنطقة الشرقية بطول 3.2 كم. pic.twitter.com/1WkbNjYUfn— الهيئة العامة للطرق (@RGAsaudi) August 19, 2024
وأوضحت الهيئة أن المشروع يتضمن تنفيذ مجموعة من أعمال السفلتة، وإنشاء 15 قناة تصريف مائية في محافظة صفوى و 9 قنوات تصريف مائية في محافظة رأس تنورة، مؤكدةً أن المشروع سيسهم في تسهيل التنقل بين المناطق، بما يتماشى مع أهداف إستراتيجية قطاع الطرق، كما يسهم في تنشيط الحركة السياحية من خلال تسهيل الوصول إلى مختلف الوجهات السياحية في المنطقة.
وبينت الهيئة أنها راعت في تنفيذ المشروع توفير أعلى معايير الجودة والسلامة، من خلال تنفيذ العديد من الأعمال مثل: اللوحات الإرشادية، والدهانات الأرضية، والعلامات الأرضية، والاهتزازات التحذيرية، والحواجز الخرسانية؛ إذ تهدف هذه الأعمال إلى رفع مستوى السلامة على الطريق، ومواكبة الطلب المتزايد على شبكة الطرق بما يضمن انسيابية الحركة المرورية.
وأكدت الهيئة مواصلة تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية للارتقاء بقطاع الطرق، لتحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق بالوصول إلى التصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا بحلول عام 2030، وخفض الوفيات على الطرق لأقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق (IRAP)، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق.