المرور: 5 تعليمات مهمة لقيادة الدراجات الآلية بأمان إنذار أحمر لأهالي الرياض والمدني يدعو لتوخي الحذر توضيح مهم من هيئة الزكاة والضريبة بشأن البيان الجمركي تسجيل 89 هدفًا في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم للقطاعات الأمنية هدافو دوري روشن.. ميتروفيتش يتصدر وآل سالم يقتحم المنافسة مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب للقوات المسلحة يُطلق برنامج “الجراحة الروبوتية” الجموم تسجّل أعلى كمية لهطول الأمطار بـ (22.8) ملم ضبط مواطن لترويجه مادة الحشيش المخدر في نجران سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء.. تراجع طفيف ارتفاع أسعار النفط والعقود الآجلة
شارك جيلز بيندلتون، الرئيس التنفيذي للعمليات في ذا لاين، ثلاث صور جوية تثبت مدى تقدم أعمال البناء في المشروع العملاق.
ونشر الرئيس التنفيذي للعمليات في ذا لاين، ثلاث صور للمشروع مع تعليق “نيوم تصبح حقيقة”، ووصفها تلك الصور بأنها قاعدة العمليات لدعم نيوم وذا لاين”.
وتُظهر الصور، التي نُشرت في 21 أغسطس على الملف الشخصي لبيندلتون على LinkedIn، تطويرًا كبيرًا لكتل مختلفة من المباني، بما في ذلك ما يبدو أنه كتل سكنية.
وتتقاطع الطرق التي تختفي في المناظر الطبيعية الصحراوية المسطحة لمنطقة تبوك شمال شرق المملكة العربية السعودية مع التطوير.
كما شارك بندلتون صورًا في يوليو 2024، مع تعليق “نيوم هي الجزء الحقيقي. هناك الكثير من العمل المرئي في جميع أنحاء نيوم مع ظهور المخيمات وبدء حفر البنية التحتية في إظهار النطاق الحقيقي للأنشطة”.
تُظهر الصور، التي تم التقاطها من طائرة، أعمال بناء ضخمة تمتد إلى الأفق، وفي إحدى الصور، تظهر برك كبيرة من المياه.
وتكشف صور أخرى مباني متفرقة تبدو كمساكن للموظفين العاملين في المشروع.
ووفق مجلة “نيوزويك”، يُعد مشروع نيوم أكبر مشروع بناء على وجه الأرض، ويهدف إلى تنويع اقتصاد السعودية بعيدًا عن النفط. ويظل مشروع الممر، المشروع الرئيسي لشركة نيوم، على الرغم من أن التكاليف تجاوزت التقديرات الأصلية البالغة 500 مليار دولار.
وقالت المجلة: إنه من المقرر العام المقبل، افتتاح متنزه ترفيهي يسمى أكوارابيا، وهو جزء من هدف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لجعل السعودية وجهة سياحية، بينما كشفت صور الأقمار الصناعية أن الموقع لا يزال في مراحل البناء.
ولا يعد “ذا لاين” المشروع الضخم الوحيد قيد الإنشاء في السعودية. إذ يجري أيضًا تنفيذ مشروع “الرياض الخضراء” الذي يهدف لتحسين جودة الهواء وخفض درجات الحرارة عن طريق زراعة المزيد من الأشجار.
ويوصف مشروع “الرياض الخضراء” بأنه أحد أكثر مشروعات التشجير الحضرية طموحًا في العالم، والهدف المعلن زراعة 7.5 مليون شجرة في جميع أنحاء العاصمة السعودية، الرياض.