مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أكد الدكتور عبدالله المسند نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، أن بعض الناس يعتبر دخول نجم سهيل في 24 أغسطس نهاية الحر وبداية الاعتدال، إلا أن الاعتدال المحسوس لا يقع إلا في نهاية شهر سبتمبر وبشكل تدريجي.
وقال المسند عبر حسابه على منصة “إكس”، إن بعض الناس يعتقدون أن دخول نوء سهيل يتزامن مع تغير الأجواء 180 درجة بالضبط كما تدخل الغرفة الحارة ثم تفتح المكيف البارد، وهذا لا يقع في الطبيعية.
وأضاف أن أول نجمين من سهيل هما الطرف والجبهة ويستمران نحو 26 يومًا وربما أطول، لافتًا إلى أن عادة تكون الأجواء حارة، ونسبة الرطوبة الجوية على السواحل مرتفعة، وهذه الأجواء يسميها الأوائل بوعكات سهيل.
وأشار إلى أن الاعتدال المحسوس لا يقع إلا في نهاية شهر سبتمبر وبشكل تدريجي.
ويُعد “نجم سهيل” من أكثر النجوم التي اهتم بها العرب بمراقبة ورصد النجوم، وتصنيفها، وتسميتها لأنها هي بوصلتهم وساعتهم وتقويمهم، فيها يستدلون على المسالك الموصلة إلى الممالك، وبها يستدلون على الوقت والتوقيت للفلاحة والحر والقر والصيد والرعي والسفر في البر والبحر ونحو ذلك، وظهوره يشير إلى بداية العد التنازلي لفصل الصيف.
ويتم رصد هذا النجم بالعين المجردة من جنوب الجزيرة العربية وحتى منتصفها في 24 أغسطس من كل عام، ويظهر في جازان في 7 أغسطس، وفي وسط المملكة في 24 أغسطس، وفي شمال المملكة في 8 سبتمبر.