انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
لفتت سجادة ” أردبيل ” أنظار وزوار متحف فيكتوريا وألبرت في لندن كونها أقدم سجادة مؤرخة في العالم، وإحدى أبرز روائع الفن الإسلامي.
وتحمل السجادة اسم مدينة أردبيل، الواقعة شمال غربي إيران الواقعة بالقرب من الحدود مع جمهورية أذربيجان، وتداولها ملاك بارزون إلى أن استحوذ عليها متحف فيكتوريا وألبرت في عام 1893م .
وتتميز السجادة بتصميمها الذي يعكس براعة وحرفية النساجين، كما أن كل جزءٍ من السجادة مليء بتصاميم نباتية وزخرفية متقنة، غالبًا ما تعكس موضوعات من الأدب الفن الإسلامي.
ومن الناحية الفنية، تتميز سجادة أردبيل بحرفيتها المعقدة، إذ تبلغ كثافة عقد السجادة 340 عقدة لكل بوصة مربعة، مما يسمح بأنماط متقنة وتصميمات معقدة.
ويحظى متحف فيكتوريا وألبرت، الذي تأسس عام 1852، بمكانة مرموقة بفضل مجموعاته الواسعة التي تشمل مختلف الفنون، ومنها معرض الشرق الأوسط الإسلامي، الذي يُعرف أيضًا باسم “معرض جميل” الذي يقدم لمحة عن ثقافة وممارسة جمع أعمال الفن الإسلامي خلال العصر الفيكتوري.
وتضم مجموعة المعرض قطعًا أثرية حصل عليها عشاق الفن البارزون في القرن التاسع عشر، من أمثال ويليام موريس، واللورد فريدريك ليجتون، وجورج سالتينج، الذين كانوا مفتونين بالفن الإسلامي.