جماهير النصر تُطالب برحيل كاسترو و3 لاعبين من الفريق شارب تدخل عالم السيارات بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي فوز ثمين لـ الأهلي ضد بيرسيبوليس بهدف انطلاق اللقاء الأول للملاكمين بنزال Riyadh Season Card Wembley Edition موعد مباراة النصر ضد الريان القادمة في دوري أبطال آسيا اللحظات الأخيرة قبل انطلاق طائرات موسم الرياض إلى بوليفارد رنواي سعر الذهب يصل لمستوى قياسي جديد قبل أيام من خفض الفائدة الأهلي يُنهي الشوط الأول ضد بيرسيبوليس بهدف غرامة تصل إلى 200 ألف ريال عقوبة حيازة أو استخدم أجهزة قياس مخالفة موعد مباراة ريال مدريد ضد شتوتجارت والقنوات الناقلة
أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العلا عن تقدميها منحًا دراسية في الجامعة السعودية الإلكترونية في فرع العلا، الذي افتتح في إطار اتفاقية تعاون مشتركة وقّعت مع الجامعة في يوليو، ويأتي الافتتاح ضمن إستراتيجية تنمية القدرات البشرية لتحقيق التميز التعليمي، بما يسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويتماشى مع رؤية 2030.
وستقدّم الهيئة منحًا دراسية للطلاب المتميزين من أبناء وبنات محافظة العلا في تخصصات البكالوريوس في المحاسبة وإدارة الأعمال والمالية وتقنية المعلومات، ممن تنطبق عليهم الشروط اللازمة، التي تشمل أن يكون المتقدم سعوديًا، ومن خريجي العلا في المرحلة الثانوية، وحصل على القبول المبدئي من الجامعة السعودية الإلكترونية، كما ستتم المفاضلة بناء على الطلاب والطالبات الأحدث تخرجًا والأعلى معدلاً في الثانوية العامة ودرجة القدرات، وستعلن الجامعة عن نتائج المنح عبر البريد الإلكتروني المسجّل في منصة التقديم.
وتقدم الهيئة الملكية لمحافظة العلا 400 منحة دراسية انطلاقًا من التزامها بتطوير القدرات، وبناء منظومة تعليمية متكاملة متاحة للجميع، وتوفير الدعم الذي يمكّنهم من تحقيق طموحاتهم الأكاديمية وتزويدهم بالمهارات الضرورية للتميز في سوق العمل والريادة المستقبلية.
وتؤدي الجامعة السعودية الإلكترونية دورًا مهماً في تأهيل طلاب العلا وتزويدهم بالمهارات المهنية الضرورية، من خلال تصميم برامج تتماشى مع الإستراتيجيات الاقتصادية الخاصة بالمنطقة وتغطية الفجوة المهارية في تحضير الخريجين لسوق العمل التنافسي، بالإضافة إلى المساهمة بدعم الاقتصاد المحلي والوطني.
كما تعد هذه المبادرة التعليمية عنصرًا مهمًا في تحقيق مستهدفات الهيئة الملكية لمحافظة العلا في بناء القدرات البشرية والمنافسة على مستويات عالمية، وتتيح هذه الجهود المتماشية مع مستهدفات رؤية 2030، تلبية الاحتياجات التعليمية ومواكبة متطلبات سوق العمل الحالية والمستقبلية، بما يضمن وضع الأسس لتنوع اقتصادي مستدام وتحقيق الازدهار طويل الأمد.