هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
عبدالعزيز بن سعود يقف على سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام
أمطار ورياح شديدة على منطقة الشمالية حتى مساء اليوم
جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي
توقعت الخارجية الأمريكية، اليوم الاثنين، أن يطرأ تقدم في مفاوضات الصفقة، بعدما دعت الولايات المتحدة وقطر ومصر التي تتوسّط بين إسرائيل وحركة حماس، طرفي النزاع على استئناف المحادثات في 15 آب/ أغسطس في الدوحة أو القاهرة.
قال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية فيدانت باتيل في مؤتمر صحفي: “نتوقع أن تعقد محادثات وقف إطلاق النار في غزة كما هو مخطط لها”.
وتابع: “نعتقد أن اتفاقًا لوقف إطلاق النار لا يزال ممكنًا”، داعيًا جميع أطراف المفاوضات إلى العودة لطاولة الحوار بشأن غزة.
وقالت الخارجية الأمريكية: إن واشنطن مستمرة بالعمل الدبلوماسي لمنع التصعيد في الشرق الأوسط.
بدوره، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن بحث مع قادة كل من فرنسا وألمانيا وايطاليا وبريطانيا جهود خفض التصعيد بالشرق الأوسط ووقف النار في غزة.
إلى ذلك، علق المتحدث باسم الخارجية الأمريكية على قصف مدرسة التابعين في قطاع غزة، والتي أسفرت عن مقتل 93 شخصًا على الأقل وقال: “نسعى للحصول على أكبر قدر من المعلومات بشأن قصف مدرسة التابعين بغزة”.
كما قال: “يجب الامتثال للقانون الإنساني الدولي في حرب غزة”.
يشار إلى أن الضربة الإسرائيلية التي استهدفت تلك المدرسة الواقعة وسط مدينة غزة، ليل الجمعة السبت هي من الأكثر حصدا للأرواح منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، إثر هجوم حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
في حين برر الجيش الإسرائيلي الأمر قائلًا: إنه “أغار على مسلحين داخل المدرسة”، حسب زعمه، في إشارة إلى مقاتلي حماس.
من جانبها، ذكرت حركة حماس في بيان أنه ليس بين القتلى أي مسلح، مضيفة أنهم “مدنيون تم استهدافهم وهم يؤدون صلاة الفجر، حيث تضم القائمة المذكورة أطفالًا، وموظفين مدنيين، وأساتذة جامعات، ورجال دين، وغالبيتهم لا علاقة لهم بأي عمل سياسي أو عسكري”.