ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور
وقعت نيوم اتفاقية مع شركة “كانديلا” السويدية المتخصصة في صناعة السفن والقوارب الكهربائية، لشراء أسطول مكون من 8 سفن من نوع Candela P-12، لتكون ضمن شبكة النقل البحري في نيوم.
أعلنت شركة كانديلا التي يقع مقرها في ستوكهولم، وهي شركة مصنعة للقوارب الكهربائية طويلة المدى، أن أول سفينة كهربائية ذات محرك هيدروليكي – كانديلا بي-12، ستخدم شبكة المياه المخطط لها في نيوم، المشروع التنموي العملاق المستدام الذي يتشكل في شمال غرب المملكة العربية السعودية، بحسب موقع siliconcanals الأوروبي المختص بأخبار التكنولوجيا.
وبموجب الصفقة، اشترت نيوم دفعة أولية من 8 سفن كهربائية ذات محرك هيدروليكي، مما يجعلها أكبر طلب معلن في تاريخ كانديلا. وسيتم تسليم الدفعة الأولى المكونة من 8 سفن في عام 2025 وأوائل عام 2026.
وتتميز هذه السفن بتحليقها فوق الأمواج من خلال أجنحة تحت الماء، وتستهلك طاقة أقل بنسبة 80% من السفن التقليدية.
يقول جوستاف هاسيلسكوج، الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة كانديلا: “إنه تم تصميم P-12 لإنشاء أنظمة نقل مائية خالية من الانبعاثات والتي تتمتع بتحسينات كبيرة مقارنة بالتنقل المائي التقليدي”.
وأضاف هاسيلسكوج: “على عكس الأنظمة القديمة ذات العبارات التقليدية الكبيرة والبطيئة وغير الموفرة للطاقة، فإن Candela P-12 هي وحدة أصغر وأسرع، مما يسمح بعدد أكبر لرحلات الركاب. وستكون جميع الضروريات والخدمات اليومية على بعد مسافة قصيرة بالقارب”.
وأفاد التقرير أنه تم إطلاق Candela P-12 العام الماضي ومن المقرر أن تظهر لأول مرة في وسائل النقل العام في ستوكهولم خلال خريف عام 2024. وتعد Candela P-12 هي سفينة ركاب كهربائية تستخدم طاقة أقل بنسبة 80 في المائة من السفن التقليدية، مما يسمح لها بالوصول إلى مدى طويل ولكن بسرعة عالية. يمكنها الوصول إلى سرعة 25 عقدة ولديها قدرة تحمل تزيد عن ساعتين، مما يجعلها أسرع وأطول سفينة ركاب كهربائية حتى الآن.
يساعد نظام التحكم الرقمي في الطيران في P-12 في الحفاظ على الاستقرار من خلال ضبط زاوية هجوم الأجنحة المائية 100 مرة في الثانية.
وتتسع سفينة Candela P-12 من 20 إلى 30 شخصًا، وأظهرت دراسة أجراها المعهد الملكي للتكنولوجيا في ستوكهولم أن سفينة P-12 تنبعث منها 97.5% أقل من ثاني أكسيد الكربون خلال عمرها الافتراضي مقارنة بسفينة ديزل تقليدية بنفس الحجم، وذلك بسبب استخدام طاقة أقل بنسبة 80%.
تأتي سفينة Candela P-12 بثلاثة إصدارات – P-12 Shuttle وBusiness وVoyager – تناسب قدرات ومتطلبات الركاب المختلفة. يقول جوستاف هاسلسكوج من شركة Candela: “نحن فخورون للغاية بتوفير نظام سفينة مصمم مع وضع الركاب والبيئة في الاعتبار. إن أوقات الانتظار القصيرة، والاتصالات السريعة، وتجربة ممتعة للغاية دون إرهاق البيئة بالانبعاثات والضوضاء من شأنها أن تحدث ثورة في عمليات النقل عبر الماء”.
ويتمثل هدف الشركة في إعادة التفكير في الكفاءة في النقل البحري لدفع حدود أداء القوارب والسفن الكهربائية بشكل جذري.