تراجع مبيعات المنازل في أميركا
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
وقاء ترصد انتشار حشرات في مواقع متفرقة بالسعودية: خنافس لا ضرر منها
التعليم الإلكتروني: إيقاف تراخيص 4 جهات لمخالفتها الضوابط
توصيات استراتيجية في ورشة عمل رئاسة الهيئة عن مهددات الأمن الوطني
مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11764 نقطة
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
توصل فريق بحثي في بريطانيا إلى أن هناك 14 عاملاً تزيد احتمالات الإصابة بالخرف، ولكنه وجد في الوقت ذاته أن هناك مجموعة من الإجراءات الاحترازية التي يمكن القيام بها لتقليل فرص الإصابة بالمرض.
وأوضح الطبيب جيل لينفغستون، رئيس فريق الدراسة من كلية لندن الجامعية في بريطانيا: “لقد أثبتت الدراسة أن هناك كثيراً من الإجراءات التي يمكن القيام بها للوقاية من الخرف، وأن هناك دائماً فرصة، مهما تأخر الوقت، لتقليل فرص الإصابة بالخرف في مراحل لاحقة من العمر”.
وأضاف في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني “هيلث داي” المتخصص في الأبحاث الطبية “لدينا أدلة متزايدة تثبت أن التعرض لفترة أطول لهذه العوامل، ربما يزيد من خطورة الإصابة بالخرف، وبالتالي لا بد من مضاعفة الإجراءات الاحترازية للوقاية من المرض”.
ويقول الأطباء إن العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بالخرف هي قلة التعليم وإصابات الرأس والخمول البدني والتدخين والإفراط في استهلاك الخمور وارتفاع ضغط الدم والسمنة والسكري وضعف السمع والاكتئاب وغياب العلاقات الاجتماعية وتلوث الهواء.
وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية الطبية “لانست”، أضاف الفريق البحثي عاملين جديدين يزيدان من احتمالات الإصابة بالخرف هما الكوليسترول وضعف الإبصار.
ويقول لينفجستون إن “اتباع أنماط حياة تتضمن ممارسة الرياضة بشكل منتظم وعدم التدخين والحرص على مزاولة الأنشطة الذهنية في منتصف العمر وعدم الإفراط في تناول الخمور تقلل من احتمالات الإصابة بالخرف، أو تساعد في تأخير ظهور الأعراض على المرضى”
ويؤكد ليفجستون أنه “حتى لو كان من المحتم أن يصاب الشخص بالخرف، فإن الحرص على هذه الإجراءات الاحترازية سوف يساعد في تأخير ظهور المرض، مما يضمن أن يعيش فترة أطول بدون أعراض”.