طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد عدد من العلماء المختصين بدراسة سلالة فيروس جدري القردة “إمبوكس” التي انتشرت خارج جمهورية الكونغو الديمقراطية في الآونة الأخيرة، إنها تتطور بشكل أسرع من المتوقع، ويحدث الأمر غالباً في المناطق التي يفتقر فيها الخبراء للتمويل والمعدات اللازمة لتتبعه على نحو صحيح.
وأوضح 6 علماء من إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة لوكالة “رويترز”، أن هذا التطور السريع للسلالة مع غياب متطلبات تتبع الفيروس يترتب عليه غياب الكثير من التفاصيل حول مرض جدري القردة، وشدته، وطرق انتقال العدوى، وهذا من شأنه تعقيد عملية الاستجابة لتفشيه.
وجذبت سلالة جديدة من الفيروس تُدعى “كليد 1 بي – clade Ib” أنظار العلماء حول العالم بعد إعلان منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ عالمية بسبب تفشي الفيروس في القارة السمراء وبدء انتشاره خارجها.
تعد السلالة نسخة متحورة من النوع الأول من الفيروس، وذكرت منظمة الصحة العالمية أن الكونغو بها أكثر من 18 ألف حالة اشتباه بالإصابة بمتحور “كليد 1″ و”كليد 1 بي”.
وأوضح الدكتور ديمي أوجوينا خبير الأمراض المعدية في مستشفى جامعة “دلتا النيجر”، ورئيس لجنة طوارئ جدري القردة بمنظمة الصحة العالمية، أن الخبراء في إفريقيا “يعملون بشكل أعمى” في إشارة لنقص الإمكانيات.
وأضاف: “نحن لا نفهم تفشي المرض في إفريقيا جيداً، وإذا استمر ذلك، فسوف نواجه صعوبة في معالجة المشكلة فيما يتعلق بآليات انتقال الفيروس، وشدة الإصابات، وعوامل الخطر المرتبطة بالإصابة به”، وأعرب عن قلقه إزاء تحور الفيروس وظهور سلالات جديدة منه.