سلمان للإغاثة يوزّع 388 سلة غذائية في بلدة حسياء بمحافظة حمص
هزة أرضية في مصر دون خسائر
لا أهداف بين ضمك والقادسية في الشوط الأول
بالأرقام.. تفوق كاسح لـ الهلال ضد التعاون
لأكثر من 100 عام.. المائدة الجازانية تتفرد بأطباق رمضانية
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الخلود بثلاثية
بهدف.. الوحدة يتقدم على الخليج في الشوط الأول
السفرة الرمضانية في الباحة عامرة بـ البُنّ الشدوي والتمر والسمن البلدي
رونالدو يواصل التألق ويهز شباك الخلود بهدف مبكر
في طريف.. تفطير الصائمين عادة سنوية تتنافس عليها الأسر
أعلن الدكتور عبدالله المسند نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، أنه بقي على ظهور نجم سهيل 14 يومًا.
وأوضح المسند عبر حسابه على منصة “إكس” سبب اهتمام العرب بسهيل، فقال إنه نظرًا لأن سماء جزيرة العرب صافية، وخالية من السحب والغيوم معظم أيام السنة؛ لذا فاهتم العرب بمراقبة ورصد النجوم، وتصنيفها، وتسميتها، لأنها هي البوصلة والساعة والتقويم لهم، ففيها يستدلون على المسالك الموصلة إلى الممالك، وبها يستدلون على الوقت والتوقيت للفلاحة، والقطر، والحر، والقر، والصيد، والرعي، والسفر في البر والبحر عملًا بقول الله تعالى “وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ”.
وأضاف أن سهيل اليماني من أهم المواسم عند العرب، ويستبشرون به عند ظهوره، حتى توهموا أن نجما الوزن والحضار وهما نجمان يظهران قبل سهيل هما سهيل، ويحلفون على ذلك حتى سميا المحلفان أو المحنثان، وهذه علامة ودلالة على تطلع وترقب وتعلق العرب بسهيل اليماني.
ويعتبر نجم سهيل مجرد “علامة” فقط إذ يتزامن ظهوره مع بداية التغير الفصلي والانتقال نحو الاعتدال الخريفي، وفقًا للجمعية الفلكية بجدة.
ويعد نجم سهيل من أكثر النجوم التي تحظى باهتمام منذ القدم في الجزيرة العربية، مشيرًا إلى أنه وبالتزامن مع ظهوره تتراجع زاوية سقوط أشعة الشمس ويبدأ النهار يقصر تدريجيًا ويبرد آخر الليل بشكل ملموس، وتبدأ الشمس تميل نحو الجنوب بعد أن كانت عامودية بداية فصل الصيف، لذلك كان العرب يستبشرون بطلوع هذا النجم.