إحباط تهريب 36 كيلو حشيش في عسير
آداب ووصايا يجب تذكرها عند زيارة المسجد النبوي
4 أيام على إيداع الدفعة الـ 87 من برنامج حساب المواطن
إجمالي سكان السعودية يتجاوز 35 مليون نسمة
3 ضربات لـ الأمن البيئي توقع بعدد من المخالفين
خطوات طلب تأشيرة ذوي الإعاقة عبر مساند
معارك السودان تقتل أكثر من 40 طفلًا في 3 أيام
إزالة أكثر من 270 موقعًا عشوائيًّا شمال بريدة
درجات الحرارة اليوم: نجران وشرورة 32 وطريف 4 مئوية
تركي الفيصل: السعودية متأنية وحكيمة وتقف ضد التطهير العرقي في فلسطين
تقود المملكة العربية السعودية، قطاع البناء في الشرق الأوسط وإفريقيا، وتعزز مكانتها في الريادة العالمية، ويواصل قطاع البناء في المملكة الحفاظ على مكانته كقوة بناء رائدة في منطقة الشرق الأوسط.
ويشهد قطاع البناء في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا أعلى مستوى على الإطلاق، وفقًا لأحدث التقارير الصادرة عن مراقب البناء العالمي RICS، مع تصدر المملكة العربية السعودية.
وارتفع مؤشر نشاط البناء في المملكة العربية السعودية بنسبة 24 في المائة خلال الربع الثاني من هذا العام، مسجلًا نموه للربع الرابع عشر على التوالي على الرغم من انخفاضه من 26 في المائة في الربع الأول من عام 2024، بحسب تحليل لموقع RIC-GlobalCM.
ومن خلال ترسيخ مكانتها كقائد إقليمي وعالمي في مجال البناء، تتمتع المملكة العربية السعودية بمؤشر نشاط بناء قوي بنسبة 64 في المائة، في حين أنه يمثل انخفاضًا طفيفًا عن 72 في المائة السابقة، لا يزال قطاع البناء في المملكة يحافظ على مكانته كقوة بناء ويؤكد عليها.
شهدت مشاريع البناء في المملكة العربية السعودية طفرة هائلة في السنوات الأخيرة حيث تتمتع البلاد بوضع اقتصادي قوي؛ مما أدى إلى تسارع عمليات البناء والتشييد في المناطق الحضرية.
يُظهر تحليل سابق من Knight Frank، الشركة العالمية الرائدة في مجال الاستشارات العقارية، أن إجمالي قيمة الناتج الإنشائي في المملكة العربية السعودية من المتوقع أن يصل إلى 150 مليار دولار بحلول عام 2025.
ويشهد نشاط البناء ارتفاعًا كبيرًا في المملكة العربية السعودية، وبلغت القيمة الحالية للناتج الإنشائي للقطاعات السكنية والمؤسسية والبنية التحتية والصناعية والطاقة والمرافق والقطاعات التجارية 142 مليار دولار، بزيادة 4.3٪ عن العام الماضي.
يرتبط الكثير من النمو في البناء بتطلعات المملكة العربية السعودية للمستقبل. وتعطي خطة رؤية 2030 الطموحة للبلاد الأولوية لنمو الصناعات خارج قطاع الطاقة المهيمن. لقد عمل القادة السعوديون بجدية لترسيخ مكانة البلاد كقائدة في السياحة والتجارة.