لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini متى يكون الكوليسترول الجيد ضارًّا على الصحة؟ ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 76 شخصًا في موزمبيق الكويت وعمان يفتتحان خليجي 26 بتعادل إيجابي حالة وفاة و10 إصابات.. تصادم 20 مركبة بالرياض شاهد.. حالة مطرية غزيرة على تنومة نتائج المباراة الافتتاحية لـ الأخضر في كأس الخليج بالفيديو.. حرائق في قازان الروسية إثر هجوم أوكراني بالمسيرات فينيسيوس يغيب عن ريال مدريد ضد إشبيلية
تنظر المملكة العربية السعودية إلى شركة كوديلكو (Codelco)، باعتبارها مرشحة جيدة لتطوير رواسب الليثيوم، على الرغم من التحديات التي تواجه الشركة التشيلية المملوكة للدولة.
وقال وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر بن إبراهيم الخريف، خلال مقابلة في سانتياغو: إن السعودية تبحث عن طرق لاستيراد الليثيوم من تشيلي ومعالجته محليًّا. وأضاف أن الخطة ستتضمن بعد ذلك بيع البطاريات المصنوعة من المعدن محليًّا وخارجيًّا.
وأضاف الخريف: “أنا متأكد من أن (كوديلكو) مرشحة جيدة للتعاون بسبب القدرات التي تتمتع بها، وإرثها، وكونها مملوكة للدولة”.
تمر شركة كوديلكو بواحدة من أكثر الفترات تحديًا في تاريخها الممتد لما يقرب من 50 عامًا بعد سلسلة من الانتكاسات في المشاريع والمناجم.
كانت الشركة تتعامل مع أربعة استثمارات كبيرة في عملياتها القديمة بعد عقود من نقص التمويل. وفي الوقت نفسه، تقوم أيضًا بغزو قطاع الليثيوم كجزء من خطط الرئيس غابرييل بوريتش للحصول على مزيد من سيطرة الدولة على إنتاج معدن البطارية.
في الوقت نفسه، تقوم السعودية بضخ كميات هائلة من رأس المال لتنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط والغاز. ولذلك، فإنها تريد تأمين الوصول إلى المعادن الحيوية مثل النحاس والنيكل والليثيوم وخام الحديد لتصبح مركزًا رئيسيًّا لصنع بطاريات السيارات الكهربائية ولتطوير صناعة السيارات المحلية.
قال الخريف: إن المفاوضات في تشيلي في مرحلة مبكرة، وإن المملكة العربية السعودية منفتحة لاستكشاف هياكل للشراكة.