تعميم من السديس لتفعيل المهام الإثرائية المتخصصة لرئاسة الحرمين
وعد أمه بالسيف فأوفى.. قصة وفاء بين رقيب أول البراء بن عمر العتيبي ووالدته
احذروا من محاولة الحج بلا تصريح
اعتبارًا من الأربعاء 20 شوال.. دخول المقيمين مدينة مكة المكرمة بتصريح
الساعة 11:59 مساءً.. آخر موعد للاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
ارتفعت أسعار النفط نحو 3%، اليوم الاثنين، بعد تقارير عن وقف شبه كامل للإنتاج في ليبيا؛ مما أضاف إلى مكاسب سابقة نتيجة مخاوف من أن يؤدي تصعيد الوضع في الشرق الأوسط إلى اضطراب إمدادات النفط من المنطقة.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 2.30 دولار، أو 2.91%، إلى 81.32 دولار للبرميل بحلول الساعة 11:48 بتوقيت جرينتش، كما زادت العقود الآجلة للخام الأمريكي 2.22 دولار، أي 2.97%، إلى 77.05 دولار للبرميل.
وبلغ سعر برنت خلال جلسة التداول اليوم 81.35 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى خلال 11 يومًا.
وقفزت الأسعار بعد أن أعلنت الحكومة التي تتخذ من شرق ليبيا مقرًّا اليوم الاثنين حالة القوة القاهرة على جميع الحقول والموانئ والمرافق النفطية وإيقاف إنتاج وتصدير النفط حتى إشعار آخر.
والحكومة التي تتخذ من بنغازي مقرًّا لها غير معترف بها دوليًّا، إلا أن معظم حقول النفط تقع تحت سيطرتها. ولم تؤكد المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس، التي تسيطر على موارد النفط، هذا الأمر.
وارتفعت أسعار النفط اليوم بعدما أُطلقت مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، أمس الأحد، وقال الجيش الإسرائيلي: إنه قصف أهدافًا في لبنان باستخدام حوالي 100 طائرة لإحباط هجوم أكبر.
كما ارتفع الخامان بأكثر من 2% يوم الجمعة الماضية، بعد أن أيّد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول بدء خفض أسعار الفائدة قريبًا.
وقال محللون لدى “إيه إن زد” في مذكرة: “احتمال تيسير السياسة النقدية عزز المعنويات في سوق السلع الأساسية”.
وقالت بريانكا ساشديفا محللة الأسواق البارزة في فيليب نوفا: إن المستثمرين ما زالوا حذرين بشأن تحركات منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها ضمن أوبك+ الذين يعتزمون زيادة الإنتاج في وقت لاحق من العام.