الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
استعرض أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا الدكتور عبدالله المسند أسباب اهتمام العرب بسهيل.
وقال المسند عبر حسابه على منصة إكس: نوء سهيل هو قرب النهاية لموسم الجفاف والحر والصيف الطويل الممل، وفي نهايته 15 أكتوبر يبدأ الوسم وموسم الأمطار، والصيف أوله طلوع الثريا 7 يونيو، وآخره طلوع سهيل 24 أغسطس، وخلال موسم سهيل ينتهي فصل الصيف ويبدأ فصل الخريف فلكيًّا 23 سبتمبر.
وتابع المسند: تبدأ حدة الحر بالانكسار خاصة آخر نجمه الثاني (الجبهة)، وقد تتوغل الرطوبة في طبقات الجو العليا وتتشكل السحب بعد غياب طال انتظاره، وفي سهيل يتوفر التمر في الأسواق، قالوا: “إذا طلع سهيل تلمس التمر بالليل”، كما أن سهيل نجم لامع نيّر لا تخطئه العين في جنوب القبة السماوية.
واستكمل: لهذا ولغيره سمّته العرب بالبشير اليماني، ولأهميته أيضًا العرب الأوائل لديهم آلية في الحساب الفلكي، حيث يبدأ العد والحساب من طلوع وظهور سهيل من 1 حتى 365 يومًا، وسموا السنة تلك بالسنة السهيلية.