تراجع أسعار النفط بعد خفض الفائدة الأمريكية انطلاق تدريبات الملاكمين في نزال Riyadh Season Card Wembley Edition خسارة كلوب بروج ضد دورتموند بثلاثية لا أهداف في قمة مان سيتي ضد الإنتر فوز ثمين لـ بي إس جي ضد غيرونا بهدف تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تخريج 7922 رجل أمن من مدن التدريب بالمناطق موعد مباريات الجمعة في دوري روشن كيفية حماية الهواتف المحمولة من خطر الانفجار شيء وحيد بمسيرة ستيفانو بيولي يثير قلق النصراويين ضبط مخالف ارتكب مخالفة رعي في محمية الإمام تركي
ذكّرت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بضرورة أن تجرى المناظرة المرتقبة مع خصمها يوم العاشر من سبتمبر بشفافية ووضوح، ما يتطلب إبقاء الميكروفونات مفتوحة.
واتهمت هاريس، في تغريدة على حسابها في منصة إكس، اليوم السبت خصمها بالاستسلام لمستشاريه الذين لم يسمحوا له بإبقاء الميكروفون مفتوحًا خلال المناظرة”.
كما اعتبرت أنه “إذا كان فريق ترامب لا يثق فيه فإن الشعب الأمريكي لن يستطيع الوثوق به أيضًا”، وفق قولها.
وكررت دعوتها مجددًا لبقاء الميكروفونات مفتوحة أمام المرشحة خلال المناظرة الأولى بينهما والتي ستعقد على شبكة “آي بي سي”، قائلة “يجب إجراء المناقشة بشفافية خلال المناظرة الرئاسية وإبقاء الميكرفونات مفتوحة”.
وكانت مسألة فتح الميكروفون أو إبقائه صامتًا خلال تحدث أحد المرشحين شهدت تقاذفًا بين الديمقراطيين والجمهوريين على مدى الأيام الماضية.
فيما يتمسك فريق هاريس بترك النقاش حرًا بين المنافسين، ترفض حملة ترامب الأمر. أما الأسباب فمختلفة بطبيعة الحال بالنسبة لكل فريق.
إذ تعتبر هاريس أن ترامب ظهر في المناظرة السابقة مع الرئيس الحالي جو بايدن في يونيو الماضي، منضبطًا إلى حد ما على عكس طبيعته المتفلتة والمتهورة، وبالتالي تود فعلًا أن تراه ينفجر بتصريحات خلال المناظرة المقبلة قد تورطه.
كما تود أن تثبت لناخبيها أنها قادرة على مواجهته وجهًا لوجه، وإظهار حقيقته للأمريكيين، وفق ما يرى بعض المراقبين.
أما ترامب فلا شك أنه يود أن يكرر تجربة المناظرة السابقة التي هزم فيها بايدن شر هزيمة، إذ بدا الرئيس الديمقراطي متردداً وحائراً في الكثير من المرات. كما أن تجربة الميكروفون الصامت أظهرته، بحسب حملته أكثر هدوءًا ورصانة، وانعكست إيجابيًا بالتالي لصالحه!
علمًا أنه خلال انتخابات العام 2020 كان للحزبين موقفان مختلفان تمامًا، إذ عارض فريق ترامب حينها كتم صوت الميكروفون خلال المناظرات مع بايدن، قائلًا إنه “من غير المقبول على الإطلاق أن يمارس أي شخص مثل هذه السلطة”.
في حين طالبت حملة بايدن بكتم الميكروفونات، لأن مقاطعة المرشح لمنافسه أثبتت أنها تشتت الانتباه.
ووقتها عمد ترامب إلى مقاطعة بايدن 145 مرة.