الشؤون الدينية: لا مواقع للأئمة والخطباء في وسائل التواصل الاجتماعي
صندوق التنمية الوطني يستعرض دوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتوفير الفرص الواعدة
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
كشف الدكتور عبدالله المسند، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، عن سبب اختلاف بعض الحسابات الفلكية في تحديد دخول نجم سهيل.
وقال المسند عبر حسابه على منصة “إكس”، إن نجم سهيل يدخل متزامنًا مع طلوع منزلة الطرف في برج الأسد، مع حلول 24 أغسطس، وذلك وفقًا للعروض الوسطى من السعودية.
وأضاف أن بعض الحسابات الفلكية تُدخل سهيل قبل ذلك بـ7 أيام أو نحوها، لافتًا: “لا ضير في هذا الاختلاف، وأزعم أنها كلها صحيحة”.
وأشارت إلى أن “الاختلاف سببه تحديد إمكانية الرؤية من عدمها عند ظهور نجم سهيل فوق الأفق فجراً، وقد يكون الاختلاف سببه اختلاف موقع الرصد؛ فكلما اتجهنا جنوبًا بكر ظهوره”.
ويعتبر نجم سهيل مجرد “علامة” فقط إذ يتزامن ظهوره مع بداية التغير الفصلي والانتقال نحو الاعتدال الخريفي، وفقًا للجمعية الفلكية بجدة.
ويعد نجم سهيل من أكثر النجوم التي تحظى باهتمام منذ القدم في الجزيرة العربية، مشيرًا إلى أنه وبالتزامن مع ظهوره تتراجع زاوية سقوط أشعة الشمس ويبدأ النهار يقصر تدريجيًا ويبرد آخر الليل بشكل ملموس، وتبدأ الشمس تميل نحو الجنوب بعد أن كانت عامودية بداية فصل الصيف، لذلك كان العرب يستبشرون بطلوع هذا النجم.