تعادل سلبي بين الفتح وضمك في الشوط الأول روما يوثق لحظة تاريخية لـ سعود عبدالحميد طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك ثنائية كينونيس تمنح القادسية التقدم ضد العروبة الفتح لا يعرف سوى التعادل على ملعبه أمام ضمك فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الإسباني نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية
أكد عدد من العلماء المختصين بدراسة سلالة فيروس جدري القردة “إمبوكس” التي انتشرت خارج جمهورية الكونغو الديمقراطية في الآونة الأخيرة، إنها تتطور بشكل أسرع من المتوقع، ويحدث الأمر غالباً في المناطق التي يفتقر فيها الخبراء للتمويل والمعدات اللازمة لتتبعه على نحو صحيح.
وأوضح 6 علماء من إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة لوكالة “رويترز”، أن هذا التطور السريع للسلالة مع غياب متطلبات تتبع الفيروس يترتب عليه غياب الكثير من التفاصيل حول مرض جدري القردة، وشدته، وطرق انتقال العدوى، وهذا من شأنه تعقيد عملية الاستجابة لتفشيه.
وجذبت سلالة جديدة من الفيروس تُدعى “كليد 1 بي – clade Ib” أنظار العلماء حول العالم بعد إعلان منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ عالمية بسبب تفشي الفيروس في القارة السمراء وبدء انتشاره خارجها.
تعد السلالة نسخة متحورة من النوع الأول من الفيروس، وذكرت منظمة الصحة العالمية أن الكونغو بها أكثر من 18 ألف حالة اشتباه بالإصابة بمتحور “كليد 1″ و”كليد 1 بي”.
وأوضح الدكتور ديمي أوجوينا خبير الأمراض المعدية في مستشفى جامعة “دلتا النيجر”، ورئيس لجنة طوارئ جدري القردة بمنظمة الصحة العالمية، أن الخبراء في إفريقيا “يعملون بشكل أعمى” في إشارة لنقص الإمكانيات.
وأضاف: “نحن لا نفهم تفشي المرض في إفريقيا جيداً، وإذا استمر ذلك، فسوف نواجه صعوبة في معالجة المشكلة فيما يتعلق بآليات انتقال الفيروس، وشدة الإصابات، وعوامل الخطر المرتبطة بالإصابة به”، وأعرب عن قلقه إزاء تحور الفيروس وظهور سلالات جديدة منه.