القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
لفتت سجادة ” أردبيل ” أنظار وزوار متحف فيكتوريا وألبرت في لندن كونها أقدم سجادة مؤرخة في العالم، وإحدى أبرز روائع الفن الإسلامي.
وتحمل السجادة اسم مدينة أردبيل، الواقعة شمال غربي إيران الواقعة بالقرب من الحدود مع جمهورية أذربيجان، وتداولها ملاك بارزون إلى أن استحوذ عليها متحف فيكتوريا وألبرت في عام 1893م .
وتتميز السجادة بتصميمها الذي يعكس براعة وحرفية النساجين، كما أن كل جزءٍ من السجادة مليء بتصاميم نباتية وزخرفية متقنة، غالبًا ما تعكس موضوعات من الأدب الفن الإسلامي.
ومن الناحية الفنية، تتميز سجادة أردبيل بحرفيتها المعقدة، إذ تبلغ كثافة عقد السجادة 340 عقدة لكل بوصة مربعة، مما يسمح بأنماط متقنة وتصميمات معقدة.
ويحظى متحف فيكتوريا وألبرت، الذي تأسس عام 1852، بمكانة مرموقة بفضل مجموعاته الواسعة التي تشمل مختلف الفنون، ومنها معرض الشرق الأوسط الإسلامي، الذي يُعرف أيضًا باسم “معرض جميل” الذي يقدم لمحة عن ثقافة وممارسة جمع أعمال الفن الإسلامي خلال العصر الفيكتوري.
وتضم مجموعة المعرض قطعًا أثرية حصل عليها عشاق الفن البارزون في القرن التاسع عشر، من أمثال ويليام موريس، واللورد فريدريك ليجتون، وجورج سالتينج، الذين كانوا مفتونين بالفن الإسلامي.