طيران ناس يطلق خطًا جديدًا بين الرياض وأبوظبي اعتبارًا من 10 أبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبد العزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
أكثر من 5 ملايين مُصلٍّ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
جيسوس: نحترم باختاكور ونسعى لتحقيق نتيجة إيجابية
أمطار متوسطة إلى غزيرة على العاصمة المقدسة إلى الخميس
يايسله: ضغط المباريات ليس عذرًا ومستعدون للريان
التعادل يحسم مباراة الاستقلال والنصر
محمد العبدلي: مستعدون لمواجهة تراكتور
مدرب الريان: الأهلي قوي ونطمح للوصول لأبعد مرحلة
بعد ساعات من كشف مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي FBI، عن هوية المتهم بإطلاق النار على الرئيس السابق دونالد ترامب، تداول رواد مواقع التواصل صورة لمنفذ الهجوم ويدعى توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما.
وقال مكتب التحقيقات الفدرالي، اليوم الأحد، إنه حدد هوية توماس ماثيو كروكس باعتباره الشخص المتورط في إطلاق النار مساء السبت على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في ولاية بنسلفانيا الأمريكية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة توماس ماثيو كروكس، ويشار إلى أن بيثيل بارك تعدّ مدينة ثرية نسبيا وذات أغلبية بيضاء، وتقع في الضواحي الجنوبية لمدينة بيتسبرغ الكبرى.
وجاء في البيان الذي نُشر صباح اليوم “حدد مكتب التحقيقات الفدرالي توماس ماثيو كروكس، وعمره 20 عامًا، من بيثيل بارك بولاية بنسلفانيا، باعتباره الشخص المتورط في محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب، في مدينة بتلر بولاية بنسلفانيا”. وأضاف البيان أن التحقيق ما زال جاريا لاستخلاص مزيد من المعلومات.
وذكرت تقارير أمريكية أن كروكس كان منتسبا إلى الحزب الجمهوري، وتخرج عام 2022 من مدرسة بيثيل بارك الثانوية.
مكتب التحقيقات الفيدرالي يؤكد أن المدعو "توماس ماثيو كروكس" هو منفذ محاولة اغتيال #ترمب#العربية pic.twitter.com/l2D6mbGSDu
— العربية (@AlArabiya) July 14, 2024
وقال كيفن روجيك، العميل الخاص المسؤول عن مكتب التحقيقات الفدرالي الميداني في بيتسبرغ، إنه لم يكن مع كروكس أي إثبات لهويته بعد مقتله في مكان الحادث، لذلك أجرى مكتب التحقيقات “فحصا للحمض النووي الخاص به” قبل الكشف عن اسم المسلح.
وبحسب وكالة “أسوشيتد برس” فقد قُتل أحد الحضور وأصيب اثنان بجروح خطرة، وأشارت تقارير إلى أن كروكس كان مسلحا ببندقية نصف آلية من طراز “إيه آر-15” (AR-15) بينما لا تزال دوافع إطلاق النار غير معلومة حتى اللحظة.